الصفحه ٤٧٦ : يعترِفْ به لسانُه : قال :
وأنكرَتْنِي وما
كانَ الَّذِي نَكِرَتْ
مِنَ الحوادثِ
الصفحه ٤٧٨ : : أحدهما يدلُّ على لونٍ من
الألوان ، والآخر على* حَبْسٍ وردّ.
فالأوّل : الأنكع : الأحمر المتقشِّر الأنف
الصفحه ٤ : :
قَلِقَ فى موضعه. ومنه فرسٌ قُلقُلٌ
: سريع. ومنه
قولهم : أخَذَه قِلُ
من الغضب ، وهو
شِبه الرِّعْدة.
قم
الصفحه ٢٧ :
قمش القاف والميم والشين. يقولون : القَمْش : جَمْعُ الشىء من ها هنا [وهُنَا (١)].
قمص القاف
الصفحه ٣٥ :
قهد القاف والهاء والدال كلمةٌ واحدة. يقولون : القَهْد من ولد الضَّأن يضرب لونه إلى البَيَاض.
قهر
الصفحه ٦٧ : في السِّير. وتقدَّى فُلانٌ على دابَّته ، إذا سار سِيرةً على استقامة. ويقال : أتتْنا قادِيَةٌ من
الصفحه ٨٠ :
وهو من الباب
الأول : القارئة ، وهو الشَّاهد. ويقولون : الناس قواري الله تعالى في الأرض ، هم
الصفحه ٨٧ : والسين والنون كلمةٌ تدلُّ على شِدّة. يقال : اقسأَنَ اللَّيلُ : اشتدَّ ظلامُه. والمقْسَئِنّ
: الصُّلب من
الصفحه ٩٠ :
من ذلك القشْب (١) ، هو السمُّ القاتل. قال الهُذَليّ (٢) :
فَعَمَّا قليلٍ
سقاها معاً
الصفحه ٩٦ : (١)
ولذلك سمِّيت القصيدةُ من الشِّعر
قصيدةً لتقصيد أبياتها ،
ولا تكون أبياتُها إلَّا تامَّة الأبنية.
قصر
الصفحه ٩٨ : صحيحاً فهو من باب الإبدال ، تكون الضّاد مبدلةً من طاء. وقال
ابن دريد : «تقضَّع
القومُ : تفرّقوا
الصفحه ١٠٢ :
إنما سمِّيت بذلك
لأنَّها تَقطَع نِياطَ ما يتْبعها من الجوارح في طلبها. ويقال : النِّياط :
بُعْد
الصفحه ١٢٥ :
يُضَاحِكُ
الشَّمْسَ منها كوكب شَرِقٌ
مُؤَزَّرٌ بعميم
النَّبْتِ مكتهلُ
الصفحه ١٣٣ :
جُليدةٌ مستديرة
تَحتَ العُروة قد خُرِزَت (١). ويقال ذلك في القَوس فالكُلْيتان
من القَوس :
مَعْقِد
الصفحه ١٤٨ : ذلك كان في زمان سالف. وقال قوم : المكانُ اشتقاقه مِن كَانَ
يَكُونُ ، فلمّا كثُر*
تُوُهِّمت الميمُ