الصفحه ٢٨٠ : أنَّه من
الباب أيضاً ؛ فإنَّ ذلك يقرب من الإرخاء ونحوِه. والثَّغر إذا ابيضَّ وكثُر ماؤه مَهاً. قال
الصفحه ٢٩٥ :
مِتانٌ. ورأيته بذلك المَتْن. ومنه شبِّه المتنانِ
من الإنسان :
مُكتنِفا الصُّلْب من عَصَبٍ ولحم
الصفحه ٢٩٧ :
ذلك الصَّنيعَ أو
أرادَ صُنْعَه. ويقولون : مَثَل
(١) بالفَتيل : جَدَعه. والمَثُلات
من هذا أيضاً
الصفحه ٣١٣ :
مرق الميم والراء والقاف أصلٌ صحيح يدلُّ على خروج شيءٍ من شيء.
منه المَرَق لأنَّه شيءٌ
يَمرُق من
الصفحه ٣٤٩ :
* مَلْحَ الصُّقورِ تحت دجن مُغْيِنِ (١) *
ومما شذَّ عن
الباب المُلَّاح من نَبات الحَمْض ، إلَّا
الصفحه ٣٦٨ :
نوخ
النون والواو
والخاء كلمةٌ واحدة ، وهي أنَخْتُ
الجَمَل. فأمَّا
فِعل المطاوَعة منه فقالوا
الصفحه ٣٧١ :
الأوّل النَّوع من الشيء : الضَّرْب منه. وليس هذا من نَوْعِ ذاك.
والثاني : قولهم :
ناعَ الغُصن
الصفحه ٣٨٥ :
ويقال إنّ النبيَ صلى الله عليه وآله وسلم اسمُه من النَّبْوة ، وهو الارتفاع ، كأنَّه مفضّل على سائر
الصفحه ٣٩٧ : . والنَّجم
من النَّبات : ما
لم يكن له ساقٌ ، مِن نَجَمَ
، إذا طَلَعَ. والمِنْجَم فى المِيزان : الحديدة
الصفحه ٤٠٠ :
ومن الباب المِنْجَاب : النَّصْل يُبْرَى ولم يُرَش. والنَّجَبُ : ما فوق اللِّحاء من قِشرة الشّجرة
الصفحه ٤٢٣ :
والنَّسْء : ما نَبَت من وبَرَ النّاقةِ بعد تساقُطِ وَبرِها.
والقياس واحد. كأنّ هذا الثاني تأخّر
الصفحه ٤٤١ : منتطِقًا فرسَه ، إذا
جانَبَه ولم يركبْه ، كأنّه عِندَ
النِّطاق منه ، إذْ كان
بجَنْبه. فأمَّا قولُه
الصفحه ٤٤٦ : ترفُّهٍ وطِيب عيش وصلاح. منه النِّعمة : ما يُنعِم الله تعالى على عبدِه به من مالٍ وعيش. يقال :
للهِ تعالى
الصفحه ٤٦٠ : مُخْضِلا (١)
نفس النون والفاء والسين أصلٌ واحد يدلُّ على خُروج النَّسيم
كيف كان ، من ريح أو غيرها
الصفحه ٤٦٣ : اليَدِ من العمل. ونَفَطَ الصَّبِيُ نَفِيطًا : صَوّت. وما له عافطَةٌ ولا نافطة. فالنّافطة : الشاة تَنْفِط