الصفحه ٢٦ : كالاحتراق من القَمَر.
فأمّا قولُهم : قَمَرَ يَقْمِرُ قَمْراً ، والقِمار من المُقَامَرة ، فقال قومٌ : هو
الصفحه ٢٨ : بينه وبين الأوَّل بمعنًى لطيف ، وذلك قولهُم : قَمعْتُه : أذلَلْتُه. ومنه قَمَعْتُه
، إذا ضربته
الصفحه ٣٩ :
ويفرّع من هذا
فيقال : قُدْتُ الفَرَسَ قَوْداً ، وذلك أَن تمدَّه إليك ؛ وهو القياس ، ثمَّ يسمُّون
الصفحه ٧٥ : إليه (١)] وَبأَ أرضِهم فقال : «تَحوَّلُوا فإنَّ مِن القَرَف التَّلَفَ».
قرق القاف والراء والقاف كلمةٌ
الصفحه ١٠٣ : (١)
قطف القاف والطاء والفاء أصلٌ صحيح يدلُّ على أخْذِ ثمرةٍ من
شجرة ، ثم يستعار ذلك ، فتقول : قَطَفت
الصفحه ١١٤ :
قفد القاف والفاء والدال أصلٌ يدلُّ على التواءِ في شيء. من ذلك
القَفَد : التواءُ رسغِ اليد الوحشيّ
الصفحه ١٢٢ :
من أهل العلم فروى
زُهير عن جابر عن عامر ، قال : لما قال أبو بكر : «مَن ماتَ وليس له ولدٌ ولا والد
الصفحه ١٢٨ :
كس الكاف والسين صحيح ، إلّا أنَّه قليلُ الألفاظ. والصحيح منه
الكَسَس : خروج الأسنان السُّفْلَى مع
الصفحه ١٣٢ :
يجفظُكم منه ،
بمعنى لا يَحميكم أحدٌ منه ، وهو الباب الذي ذكرناه أنّه المراقَبة ، لأنّه إذا
حفظه
الصفحه ١٦٢ : الكَوْثَلُ للسَّفينة ، وربَّما شُدِّد.
كثا الكاف والثاء والحرف المعتلّ أو المهموز أصلٌ صحيح ،
وَصْفٌ من
الصفحه ١٦٩ :
* إلى جَنْب الشَّريعة كارزُ (١) *
وكارَزَ [عن (٢)] فلانٍ ، إذا فرّ عنه واختبأ منه. وأمَّا
الصفحه ١٧٧ :
التي لم يَبْقَ
فيها سِنٌّ من الهَرَم. وكلُّ هذا قياسُه واحد. وذكر أنَ الكَزْم كالكَدْم بمقدَّم
الصفحه ٢٠٠ :
والمعنى الآخر اللُّبّ معروف ، من كلِّ شيء ، وهو خالصه وما يُنتَقَى (١) منه ، ولذلك سمِّيَ العقلُ
الصفحه ٢٧١ :
مز الميم والزاء أصلانِ : أحدهما طعمٌ من الطعوم ، والآخر [يدلُ]
على مزيّةٍ وفضل.
فالأول : المُزُّ
الصفحه ٢٧٢ : (١) *
وهو طيِّب المُشاش ، إذا كان بَرًّا طيّبا. ويقولون : فلانٌ يُمشُ مالَ فلانٍ ، إذا أخَذَ منه الشَّي