الصفحه ٣٩٦ : تَرْمِي به.
ومنه نَجَلْتُ الرّجُلَ نَجْلَةً ، إذا ضربته بمقدَّمِ رِجلكَ فتَدحْرَجَ. وقولهم : «مَنْ نَجَلَ
الصفحه ٤٧٠ : استخراج شيء
واستيعابِه حَتَّى لا يُتركَ منه شيء ؛ ثم يقاس ما يقاربه. منه نَقْش الشَّعَرْ
بالمِنقاش وهو
الصفحه ١٣ : . قال :
* مِثْلَ تقطِيط الحُقَق (١) *
والقِطْقِط : الرَّذَاذ من المطر ، لأنّه من قِلّتِه كأنّه
الصفحه ٣٠ :
والقِنْو : العِذْقُ بما عليه ، لأنَّه ملازِمٌ لشجرته.
ومن الباب المَقْنَاة من الظِّلِّ فيمَنْ لا
الصفحه ٣٤ :
قنف القاف والنون والفاء أُصَيلٌ يدلُّ على تجمُّعٍ فى شىء. من
ذلك القَنِيف : الجَمَاعة من النَّاس
الصفحه ٤٧ : القُبْح. يقال قَبحَه
الله ، وهذا مقبوحٌ وقَبيح. وزعم ناسٌ أنَّ المعنى في قَبَحه
: نحّاهُ وأبعدَه.
[ومنه
الصفحه ٩١ : (١)
ثم سمِّي كلُّ
شيءٍ يَفْعَل ذلك قاشُوراً ، فيقولون للشُّؤم : قاشُور. ويقولون في المثل : «أشأَم مِن
الصفحه ١٢٤ : .
* * *
والكَأْكَأَة
: النُّكوص ، ويقال التجمع.
كب الكاف والباء أصلٌ صحيح يدلُّ على جَمع وتجمع ، لا يَشِذّ
منه [شي
الصفحه ١٤٢ :
كنع الكاف والنون والعين أصلٌ صحيح يدلُّ على تشنُّجٍ وتقبّض
وتجمُّع. من ذلك الكَنَع
في الأصابع
الصفحه ٢٠٧ : . ولففت عِمامَتي على رأسي. ويقال : جاء القومُ ومَن لَفَ لَفَّهم ، أي من تأشَّبَ إليهم ، كأنّه التفَ بهم
الصفحه ٢٥٨ :
لفم اللام والفاء والميم كلمة. يقولون : اللِّفام : ما بلَغَ طرف الأنف من اللِّثام. وتلفَّمت المرأة
الصفحه ٢٩٤ : . قال
أبوبكر : والمتعة : ما تمتعت [به (٢)]. ونِكاح المُتْعة التي كُرِهتْ أحسَبها من هذا (٣). والمتاع
من
الصفحه ٣٠٤ :
سحابٌ تنشأ في
الصَّيف ، وليس من الباب ، لأنَّه من الإبدال والأصل الباء «بَخْرٌ» ، وقد مرَّ.
مخض
الصفحه ٤٤٨ : النون والعين والباء : أصلان صحيحان : أحدُهما يدلُّ على
صوتٍ ، والآخرُ على حركةٍ من الحركات.
فالأوَّل
الصفحه ٢٤ :
وكلمةٌ أخرى من
المقلوب ، قال ابن دُرَيْد (١) : القَمَه
مثل القَهَم ، وهو
قِلّةُ الشَّهوة للطّعام