الصفحه ٣٨ :
وقد تسكن واوها
فيقال قُوبَاء. ويقولون : «تخلَّصَتْ قائِبةٌ من قُوب» أى بيضة من فَرْخ ؛ يضرب مثلاً
الصفحه ٤٦ : ء.
القابُ : القَدْر. وعندنا
أنّ الكلمةَ فيها معنيان : إبدالٌ ، وقَلْبٌ. فأمّا الإبدال فالباء مبدلة من دال
الصفحه ٥٠ : الشَّيءَ من المال وغيرِه قَبْضاً. ومَقْبِض
السَّيف ومَقْبَضُه : حيث تَقبِضُ
* عليه. والقَبَض ، بفتح البا
الصفحه ٥٤ :
* وقَبِيلٌ من عُقَيلٍ صادقٌ (١) *
فأمّا قولهم : لا قِبَلَ لي به (٢) ، أي لا طاقَة ، فهو من الباب
الصفحه ٥٧ : أهلُ اللُّغة
: يقال قُتِلَ الرّجل ، فإنْ كان من عشقٍ قيل : اقْتُتِل ، وكذلك إذا
قَتَلَهُ الجِنّ. قال ذو
الصفحه ٦٣ :
ومن الباب الأَقْدَرُ من الخليل ، وهو الذي تقعُ رِجلاهُ موَاقِعَ يدَيْه ، كأن
ذلك قدَّرَه تقديراً
الصفحه ٦٦ : الصفائحْ (٣)
وقَيدُوم الجبلِ : أنفٌ يتقدَّم منه وقوله :
إنَّا لنَضرِب
بالسُّيوف رءوسَهم
الصفحه ٧٠ : .
باب القاف والراء وما يثلثهما
قرس القاف والراء والسين أصلٌ صحيح يدلُّ على برد. من ذلك القَرْس
الصفحه ٧٦ :
والقِرام : السِّتْر : الرّقيق ، وهو من قياس الباب ، كأنَّه شيءٌ قد
غُشِّيَ به البابُ ، فهو
الصفحه ٨٢ : : قَرِتَ
وجه الرجل : تغيّر
من حُزْن. وأصل ذلك من قَرِتَ
الدَّم ، إذا
يَبِس بين الجلد واللّحم. وهو دمٌ
الصفحه ٨٩ : إنَ القِشَعَ : ما يُرمى به عن الصَّدر من نُخَاعَة (١). والقَشْع
: ما قُشِع عن وجه الأرض. وكَلَأٌ
الصفحه ٩٤ :
قصوى القاف والصاد والحرف المعتلّ أصلٌ صحيح يدلُّ على بُعدٍ
وإبعاد. من ذلك القَصَا : البُعْد. وهو
الصفحه ١٠٠ :
هُمِز تغيَّر
المعنى. يقولون : القَضْأة : العيب ، يقال ما عليك منه قُضأةٌ وفي عينه قُضْأةٌ ، أي
الصفحه ١٢٣ : يُخرِجه الرّجل من حائِطِه ، وهو كالسُّتْرة.
ومن الباب الكَانُون ، لأنَّه يستُر ما تحتَه. وربما سمَّوا
الصفحه ١٣٧ : (١)
كمي الكاف والميم والحرف المعتلُّ يدلُّ على خفاءِ شيء. وقد
يدخل فيه بعضُ المهموز. من ذلك كمَى
فلانٌ