الصفحه ٤٢٥ :
تناسُخُ
الأزمنة والقُرون.
قال السجستانىّ (١) النَّسْخ
: أن تحوّل ما في
الخليَّة من العَسَل
الصفحه ٤٣٢ : والصاد واللام أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على بُروز الشَّيء من
كِنّ وسترٍ أو مَركَب.
ونَصَلَ الحافرُ : خرَجَ من
الصفحه ٤٣٣ : كانوا لا يحاربون فيه. وقال في المُنْصُلَ
:
إنِّي امرؤٌ من
خير عَبسٍ مَنْصِباً
الصفحه ٤٣٩ : عريضا. ونَضَدْتُ
الشيءَ بعضَه إلى
بعضٍ متَّسقًا أو مِن فَوق. والنَّضَد
: المنضود من الثِّياب. قال
الصفحه ٤٤٤ :
وأنْظَمَتِ الدّجاجةُ : صار في جَوفها بَيض. ويقال لكواكب الجوزاء : نَظمٌ. وجاءنا نظْمٌ من جَرادٍ
الصفحه ٤٦١ :
تَبِيت
الثَّلاثُ السُّودُ وهي مناخةٌ
على نَفَسٍ من [ماءِ]
ماوِيّةَ
الصفحه ٤٧٢ : اللَّبن ويُطعَمه. ويقال له مِنْقَع البُرَم ، ويكون من حجارة. والنَّقيع
: شراب يتَّخَذ من
زَبيب ، كأنَّ
الصفحه ٤٨٠ :
من نَفرِهْ (١)
وفي الحديث : «كل
ما أصْمَيْتَ ودع ما
أنميت».
نمر النون والميم والراء أصلانِ
الصفحه ٤٨٢ :
نمط النون والميم والطاء كلمةٌ تدلُّ على اجتماع. والنَّمَط : جماعةٌ من الناس. وفي الحديث (١) : «خير
الصفحه ١٠ : يؤتى [بها] من اليَمَن. ويقولون : قَسْقَسْتُ (٤) بالكلب : صحتُ به (٥).
قش القاف والشين كلماتٌ على غير
الصفحه ١٤ : الشَّىء
الماضى.
قع القاف والعين أصلٌ صحيح يدلُّ على حكاياتِ صوتٍ. من ذلك القَعقَعة : حكايةُ أصوات
الصفحه ١٦ :
قالوا : سمِّى به
لأنَّه يُقْلَم منه كما
يُقْلَمُ من الظُّفر ، ثمَّ
شُبِّه القِدْح به فقيل : قلم
الصفحه ٢٠ : (٣)] التى يشدُّ بها زِمام الناقة.
والأصل الآخر : القِلْد : الحَظُّ من الماء. يقال : سقَينا أرضَنا قِلْدَها
الصفحه ٢٥ : من الماء : ما ملَأَ فاكَ منه. والقُمَّحات : الوَرْس ، أو الزَّعفران ، أو الذَّرِيرة ، كلُّ ذلك
يُقال
الصفحه ٣٣ : على مَنْ يسأَلُه. قال :
لَمَالُ المرءِ
يُصلِحُه فيُغنِى
مفاقِرَه أعفُّ
من