الصفحه ٣١٧ : أصلٌ صحيح يدلُّ على تَجريدِ الشَّيء
من قِشْرِه أو ما يعلوه من شَعَرِه. والأمرد : الشّابُّ لم تَبدُ
الصفحه ٣١٨ :
من اللحم مُزْعة ، وقد تكسر الميم. والمُزْعة : الجُرعة في الإناء من الماء. وفلان يتمزَّعُ من الغَيظ
الصفحه ٣٢٠ : (١) ، وعلى امتدادهِ من تِلقاءِ نَفْسه.
يقال إنَ المَسيطَةَ
(٢) : ما يبقى في الحوض من الماء بكُدورةٍ قليلة
الصفحه ٣٣٧ :
معز الميم والعين والزاء أصلٌ صحيح يدلُّ على شِدَّةٍ في
الشَّيء وصلابَة. منه الأمْعَز والمَعْزا
الصفحه ٣٣٩ : اللَّبَن. واللَّبَنُ أنعَمُ ما يكون من
الغِذاء وأليَنُه. والمَغْد في غُرَّةِ الخيل كأنَّها وارمة ، وذلك أنّ
الصفحه ٣٦٠ : ء والهمزة. إذا همز ففيه كلمةٌ واحدة ، وهي من
الإبدال ، يقول : أنهأْتُ
اللَّحم ، إذا لم
تُنضِجْه. وهذا عندنا
الصفحه ٣٦٥ :
الريّان. وربما
قالوا للعطشان (١) ناهل. وهذا لعلَّه أن يكون على معنَى الفأل. قال :
* ينهَلُ منه
الصفحه ٣٧٣ :
ورجل نومةٌ
(١) : خاملٌ لا يُؤبَه له. ومنه استَنامَ
لي فلانٌ ، إذا
اطمأنَّ إليه وسكَنَ. والمَنَامة
الصفحه ٣٧٩ :
نبث النون والباء والثاء أصلٌ يدلُّ على إبراز شيء. ونَبَثَ التُّرابَ : أخرَجَه من البِئرِ والنَّهر
الصفحه ٣٩٥ : : طلبُ الكلأ ، لأنّه مَطلبُ ما يَنْجَع. وانتَجَعَه : طلب خَيره ومنه النَّجِيع : الخَبَطُ يُضرَب بالدَّقيق
الصفحه ٤٠٢ :
على ما ذكره بعضهم
، ولمَّا كان أصلاً لكثيرٍ من الجواهر قيل لمبلغ أصلِ الشَّيء نُحلس.
نحص النون
الصفحه ٤٠٤ : ء أصلانِ : أحدهما يدلُّ على نَذْرٍ وما
أشبَهَه من خَطَر أو إخطار شيء ، والآخر على صوتٍ من الأصوات
الصفحه ٤١٣ :
إذا هُمِز تغيَّر
إلى شيءٍ يدلُّ على طرائقَ وآثار. والنُّدْأة : طريقةٌ من الشَّحم مخالفةٌ لِلَوْن
الصفحه ٤١٥ : الشّيءَ من مكانِه نَزْعًا. والمِنْزَع
: الشَّديد
النَّزْع. والمِنْزعة كالمِلعقة يكون مع مُشْتَارِ العَسل
الصفحه ٤٢٤ :
في النِّساءِ.
تقول منه : نَسَبْتُ
أنْسِبُ. والنّسيبُ
: الطريق [المستقيم
(١)] ، لاتِّصال بعضِه من