الصفحه ٢١٤ :
، اشتقَّ كلُّ هذا
من الأوّل.
قال امرؤ القيس :
فللزَّجْرِ
أُلهوبٌ وللسّاقِ دِرَّةٌ
الصفحه ٢١٥ :
وقولهم : هو فصيح اللهجة
(٢) واللهَجَة : اللِّسانِ ، بما ينطق به من الكلام. وسمِّيت لهجةً لأنّ كلًّا
الصفحه ٢١٩ : عطشَى ، كأنّها مُحترِقة.
لوت اللام والواو والتاء لست أَحُقُّ صحَّتَه ، وليس هو من
كلامهم عندي ، لكنَّ
الصفحه ٢٣٦ :
جاءَ الشِّتاءُ
وَلمَّا اتَّخِذْ لَجَأَ
يا حَرَّ
كَفَّىَّ من حَفْر
الصفحه ٢٤٢ :
في شيء وميل. من
ذلك الأَلْخَى ، هو المعوجّ. ومنه اللَّخَا : كثرة الكلام في الباطل ؛ يقال رجلٌ
الصفحه ٢٦٢ : اللام والقاف والسين كلمةٌ تدلُّ على نعتٍ غير مرضىّ. ولقِسَت نَفْسُه من الشَّيء : غَثَتْ. واللَّقِسُ
الصفحه ٢٦٥ : .
ومما شذَّ عن هذا
الباب اللَّكْع ، وهو اللَّسْع. قال :
إذا مُسَّ دَبْرُه لَكَعا (١) *
باب ما جاء من
الصفحه ٢٦٩ : خالصِ كلِّ شيء. منه مُخُ العظم ، معروف. وأمَخَّتِ
الشَّاة : كثُر مخُّها. وربما سمَّوا الدماغ مُخًّا. قال
الصفحه ٢٧٠ : السَّحابِ : انسحابُه ومضيُّه. ولقيته مرّةً ومرتين إنّما هو عبارة عن زمانٍ قد مرّ. ويقولون : لقيته مرّة من
الصفحه ٢٧٣ :
منه مضَّنِي الشَّيءُ وأمضَّنِي
: بلغ منِّي
المشقّة ، كأنّه قد ضغطك. والمَضْمَضَة : تحريك الماء في
الصفحه ٢٨٨ : النّاعم الريّان. قال ابنُ أحمر :
......... وصادَفَتْ
نَعِيماً وميداناً
من العيشِ
الصفحه ٢٩٠ : (١). ومنه المَيْعة والنشاط ، وذلك للحركة. والمَيْعة : أوّل الشَّباب ، وذلك إذا ترعرعَ وتحرَّك.
ميل الميم
الصفحه ٢٩٣ : . ومَتَح النّهارُ : امتدَّ. وليلٌ مَتَّاح
: طويل. ومنه المَتْح وهو الاستقاء ؛ مَتَح
يمتَح مَتْحا ، وهو ماتح
الصفحه ٢٩٨ : والشّاء من داءِ.
وشاةٌ مُمْجِرٌ ومِمجارٌ ، إذا حملت فُهزِلت فلم تستطع القيام إلَّا بمن يُقِيمها
الصفحه ٣١٢ :
وقد شذَّتْ عن هذا
القياسِ كلمةٌ ، وهي من المشكل عندنا ، يقولون : أمرضَ
إذا قارَبَ إصابة
حاجَتِه