الصفحه ١١٣ :
قال الخليل : أصل
هذا البناء العُلُوّ. فأمّا
العَلاء فالرِّفعة. وأمّا العُلُوّ فالعظمة والتجبُّر
الصفحه ١١٧ : ، ومكسوراً. وأنشد غيره :
فهى تنوشُ
الحوضَ نَوشاً من عَلَا
نَوشاً به
تَقْطع أجوازَ
الصفحه ١١٢ : العَلَاء والعُلُوّ. ويقولون : تَعالى
النّهارُ ، أى
ارتفع. ويُدْعَى للعاثر : لعاً لك عاليا! أى ارتفعْ فى
الصفحه ١١٤ : وجهدى ،
من قولك علاه كذا ، أى غلبه. والعافى : السَّهل. والعالى
: الشَّديد.
قال الخليل : المَعْلاة
الصفحه ١١٦ : مستعلياً
بائنٌ
من الحالِبينِ
بأنْ لا غِرارَا (٣)
ويقال : جئتُك من أعلى ، ومن عَلا
الصفحه ١١٩ : ءَك ، أى ألقِهِ (٣) فوق الأرشية كلِّها. ويقال إنَ المعلِّى : الذى إذا زاغ الرِّشاء عن البَكَرة عَلَّاه
الصفحه ١١٥ : اللسان (مادة مرق): «مرقين» بالتثنية ، تحريف. وقد جاء فى (علا ٣٢٧): «مرقين»
على الصواب بالجمع. قال
الصفحه ١٥٦ :
كم قد حَسَرْنا
من عَلاةٍ عَنْس
كَبْدَاء كالقوس
وأُخرى جَلْسِ
الصفحه ١٢ : . ويقال عَلَلٌ بعد نَهَل. والفعل يَعُلُّون
عَلًّا وعَلَلاً(٣) ، والإبل نفسها
تَعُلّ عَلَلا. قال
الصفحه ٦٠ :
والجَزّ. وعِفاء النّعامة : الريش الذى علا الزِّفّ الصِّغار. وكذلك عِفاء الطَّير ، الواحدةُ
عِفا
الصفحه ١١١ :
عَلْهَى ، والجمع عِلَاهٌ
وعَلَاهَى. يقال عَلِهْتُ
إلى الشىء ، إذا
تاقت نفسُك إليه. ومن الباب قولُ ابنِ
الصفحه ١١٨ : غيرَهما. وأنشد :
حمراء من مُعرِّضاتِ
الغِربانْ
تَقْدُمُها كلُّ
عَلاةٍ عِلْيانْ
الصفحه ١٥٢ : ». وأما الذى ذكرناه من قوله :
وبعض القول ليس له عِناجٌ
فقال أبو عمرو بن
العلاء : العِناج فى القول : أن
الصفحه ٢٦٢ : يمشى
الهجين المُعْرِسُ
قال أبو عمرو بن
العلاء يقال : أعرَسَ
الرّجلُ بأهله ،
إذا بَنَى بها
الصفحه ٢٦٦ :
العنبُ ، إذا علا
على العَرش. ويقال : العُرُوش
: الخِيام من خشبٍ
، واحدُها عريش. وقال :
كوانِساً فى