الصفحه ١٤٢ : أبي
عبيدة قال : لقى جرير ذا الرمّة فقال له : هل لك في المهاجاة؟ قال ذو الرمّة : لا.
قال جرير : كأنك
الصفحه ٣٨٠ : الى الشعر ، فإني أخاف عليك هذين السبعين أن يفضحاك ، وفضيحتك فضيحتي ، وأنت
اليوم لا تحسن أن تقول
الصفحه ٨٠٤ : . وهذه تمام الخصال الثلاث. يقول : لو لا هذه الثلاث لم
أبال أي وقت جاءني الموت ، وهي شرب الخمر والحرب
الصفحه ٩٢٠ :
وهو الخبر. وعند الخباز إنها مهملة وهنا مضافة الى حنت. قال المصنف : ويرده ان اسم
الاشارة لا يضاف. وذهب
الصفحه ٤٣ : عن جرير الخطفي قال : أوفدني الحجاج إلى عبد
الملك بن مروان عاشر عشرة ، فدخلت عليه وعنده الأخطل فأنشدته
الصفحه ٤٤ : : جرع لا تبلغ غاية الري. والشبم : الماء البارد. والشبم ، بفتحها ،
البرد. والقراح : الماء الخالص الذي لا
الصفحه ٢٨٣ :
ألا لا أرى
على الحوادث باقيا
ولا خالدا
إلّا الجبال الرّواسيا
الصفحه ٤٦٨ : :
وقائلة : خولان فانكح فتاتهم (٢)
قال العيني :
قائله مجهول لا يعرف ، وتمامه :
وأكرومة الحيّين خلو
الصفحه ٦١٤ : (٤) : وانما سمي النابغة لأنه أقام مدّة لا يقول الشعر ثم
نبغ فقاله. ثم أخرج عن ابن الاعرابي قال : أقام النابغة
الصفحه ٦٥٦ :
لا تتركه ، وهو لا يقدر على النهوض. والزير : بكسر الزاي ، الذي يكثر زيادة
النساء. وكان أخوه كليب
الصفحه ٥ : معايبه
الامام السيوطي :
هو الامام جلال
الدين عبد الرحمن بن الكمال بن محمد بن سابق الدين بن الفخر
الصفحه ٥٨٦ : ، ثم قال : أنا أبو عشرة ، وأخو
عشرة ، وعم عشرة ، ثم وضع قدميه على الأرض ، فقال : من أزالها عن مكانها
الصفحه ٣٩ :
يقولون لم
يورث ولو لا تراثه
لقد شركت
فيها بكيل وأرحب (١)
وأخرج
الصفحه ٢١٧ : نسمة تسعى) فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : لا تزد فيها. وأخرجه من وجه آخر. وفيه : ان السورة (سَبِّحِ
الصفحه ٤٨٢ : : العبد لا يكرّ ، لكن يحلب ويصرّ. فأعاد عليه القول ثلاثا
وهو يجيبه كذلك قال له : إنك ابن أخي وقد زوّجتك