الصفحه ٤٩ : المستشهد بها في كلام أئمة العربية قوله :
كنّا بها إذا الحياة حيّ
الحيّ : مصدر
بمعنى الحياة ، إذا الحياة
الصفحه ١٠٢٣ : ،
وأنتم ما أقام الائم
/ ٧٩٩ / ٦٠٦ / الفرزدق
بآية يقدمون
الخيل شعثا
كأن
الصفحه ١١٢١ : ـ
إذا غاب عنكم
أسود العين كنتم
كراما ،
وأنتم ما أقام الائم
للفرزدق وبعده
وشرحه
الصفحه ٣٠٥ : العرب بضع عشرة نار : نار القرى ، توقد للأضياف
ليهتدي الطارقون إلى المنزل. ونار الاستمطار : كانوا اذا
الصفحه ٨٠٥ : إذا (١). قال ابن دريد في الوشاح : اسم طرفة ، عمرو (٢) ، وإنما سمى طرفة لقوله :
لا تعجلا
بالبكا
الصفحه ١٦ : : لو لا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب.
وقال الجاحظ :
كان الفرزدق صاحب نساء وزنى ، وكان لا يحسن بيتا
الصفحه ٧٢٧ : الجاهلية اذا أسنتوا علقوه مع العشر بثيران الوحش وحدروها من الجبال وأشعلوا
في ذلك السلع والعشر نارا يستمطرون
الصفحه ٣٠٦ :
وقال الودك
الطائي (١) :
لا درّ درّ
رجال خاب سعيهم
يستمطرون لدى
الأزمات
الصفحه ٦ :
وقد توفي رحمهالله تاسع عشر جمادي الأولى سنة احدى عشرة وتسعماية بعد ان
عاش اثنين وستين عاما.
أما
الصفحه ١٠ : لم يزد على عشرة أبيات ذكرتها بكمالها ، وقد أذكر
قصيدة بكمالها لقلة أبياتها وكونها كلها مما يستحسن
الصفحه ٤٧ : خمسة عشر ألفا. فقال عبد الملك : وله مثلها مني. أخرجه
ابن عساكر في تاريخه بسنده الى الكلبي. وروينا في
الصفحه ٧٠٨ :
يا سعاد
الفؤاد بنت أثال
طال ليلي
بنفثة الرّجال
إنّ دين
الصفحه ٩٤٢ : ورقّدا
وعاودني حزني
الّذي يتجدّد
وعاودني ديني
فبثّ كأنّما
خلال
الصفحه ٢٧٦ : : لا بل شعر. فقال
ارتجالا :
ألا يا لقومي
للنّوائب والدّهر
وللمرء يردي
نفسه وهو
الصفحه ٥٥٣ :
لا يخبر به عن الجثة ، واسناد جد إلى الجري مجاز. والأصل جد في الجري.
والاقلاع عن الشيء : الكف عنه