الصفحه ٧٣٣ :
هذا عليّ ،
رسول الله والده
أمست بنور
هداه تهتدي الأمم
هذا
الصفحه ٣٠ : ء لاينجاب ديجورها ولا يطلع نورها
فظلت أقاسي طولها وأقارن عولها ، حتى إذا كان دوين السفر وقرب السحر خفت
الصفحه ٥٣٣ : ذلك كان جميلا. واللؤم : اسم لخصال تجتمع ، وهي : البخل ، واختيار ما
تنفيه المروءة ، والصبر على الدنيئة
الصفحه ٩٦٦ : عن
دماء القوم ننتفل
قوله : ودّع ،
استشهد به أهل البديع على نوع من التجريد ، وهو خطاب
الصفحه ٤٧١ : ، وأوافيك في السحر فأخبرك أحد المنزلتين!! فلما
كان في السحر ، قرع عليه بابه ، وقد لبس عليه امساحه ، ووضع
الصفحه ٥٠١ : ، فأتى حريم بعد ذلك يطلب الى عمرو أن يردّ عليه بعض ما أخذ
منه فامتنع ورجع حريم ، وقال عمرو هذه القصيدة
الصفحه ٥٨٩ :
حجّاج أنت
شهاب الحرب إن لقحت
وأنت للنّاس
نور في الدّجى يقد
ثم أقبل الحجاج
على
الصفحه ٧٥٩ :
(إما يكون كما تراه) فلا شاهد فيه على دخول نون التوكيد في اسم الفاعل.
وقال ابن دريد في أماليه
الصفحه ٥٣٠ :
لتمنع زادها
__________________
(١) الاغاني ١ / ٦٠ (الثقافة)
وفيه (فاحتلت النور ...) وديوانه
الصفحه ٣٣٧ :
ولقب الرّاعي لكثرة وصفه الابل. شاعر مشهور ، وفد على عبد الملك بن مروان
وذكره الجمحي في الطبقة
الصفحه ٥٢٩ : النعش ذكره الجوهري ، وأنشد عليه البيت. وقيل : الحالة (١) ، جزم به التبريزي وغيره. والحدباء : تأنيث
الصفحه ٤٢١ :
أبى الله
إلّا أنّ سرحة مالك
على كلّ
أفنان العضاه تروق
وهل
الصفحه ٧٢٩ :
الثغب :
بالمعجمة ، جمع ثغبة وهي السقطة وما يعاب على المرء (١).
٥١٣
ـ وأنشد :
قليل بها الأصوات
الصفحه ١٠٢ :
فحلت عنه امرأة
سعد قيوده ، وحمل على فرس كان في الدار ، وأعطي سلاحا ، ثم خرج يركض حتى لحق
بالقوم
الصفحه ٢٢٨ : الرأس ، وهو أبطأ
الرأس شيبا. ورب : بضم الراء وفتح الباء مخففة ، لغة في رب. وقد استشهد الفارسي
بالبيت على