الصفحه ١٠٠ : عليها لريبة قط. فما برحنا حتى مات.
وبثينة صاحبته
ابنة الأسود ، ويقال ابنة مالك ، ويقال ابنة حيا. ويقال
الصفحه ١١٠ :
قال الأعلم :
يعني ، لو التقينا متحاربين لأظلم نهاركم فصرتم منه في مثل الليل. واستشهد به
سيبويه على
الصفحه ١١٥ : أخرى. يقول : أوردها منهلا لا يخلو من الماء فهو الدهر يعود قطاه
إليه أبدا. فوافى عليه : أي على المنهل
الصفحه ١٢٨ : شواهده. والمفعول محذوف ، أي برحالهم وبرحلك. وقوله ،
علاهن وعلاها ، قال أبو زيد : أصله عليهنّ وعليها باليا
الصفحه ١٥١ : المصنف في (ماذا) على أن (ما)
استفهام مبتدأ و (اذا) بعدها موصولة ، ويحاول صلتها ، والعائد محذوف ، وهو من
الصفحه ١٨٤ : النمر بن تولب في خرفه أفخر وأسرى وأجمل مما لهجت به
صاحبتكم! ثم ترحم عليه. قوله : (سلا) أمر من السؤال
الصفحه ٢٠٣ : ، قلبت ياؤه ألفا. واللهف :
التأسف على الشيء بعد الأشراف عليه (٣). وقرى سحبل موضع. وقال البياري : قرى : ما
الصفحه ٢٠٨ : صلىاللهعليهوسلم فقال : ذاك رجل أراد أمرا فأدركه.
وأخرج الديلمي
في مسند الفردوس وابن عساكر عن علي قال : لما جا
الصفحه ٢١٤ :
١٠٢
ـ وأنشد
ألا رجلا
جزاه الله خيرا
يدلّ على
محصّلة تبيت (١)
هو من
الصفحه ٢٢٤ :
ولست بمستبق
أخا لا تلمّه
على شعث ،
أيّ الرّجال المهذّب؟
فإن
الصفحه ٢٢٩ : ء والشهومة. ونصبه على الحال. وقد أورده المصنف في الكتاب
الرابع شاهدا على أن اضافة الوصف لا تفيد التعريف
الصفحه ٢٤١ :
الأعشى يفد على
ملوك العرب وملوك فارس ، فلذلك كثرت الفارسية في شعره.
قال : وكان أبو
كلبة هجا
الصفحه ٢٥١ : (٢).
قال ابن الشجري
في أماليه ، شارحا هذه الأبيات : (٣)
قولها :
تعرّقني الدهر ، (البيت ، العظيم بما عليه
الصفحه ٢٩٠ : ،
اليوم نضربكم
على تأويله
ضربا يزيل
الهام عن مقيله
ويذهل الخليل
عن خليله
الصفحه ٢٩٤ :
١٣٤
ـ وأنشد :
ألا إنّ قرطا
على آلة
ألا إنّني
كيده ما أكيد (١)
هذا