الصفحه ٣٤٦ : بطنها ووسطها. والأسرّة : العكن والطرائق ، وهي الخطوط التي تكون على البطن
، كما يكون في الكف والجبهة
الصفحه ٣٩٤ : لهم. والعرب تفخر بهذا لأنه دال على شهامة النفس وحدّة
النظر ، وخص الشمال بالذكر لأنها تهب بشدة ، وجعلها
الصفحه ٤٠٧ :
٢٠٧
ـ وأنشد :
فإن أهلك فربّ
فتى سيبكي
عليّ مهذّب
رخص البنان
أخرج
الصفحه ٤٣٢ :
إنّي لعمرك
ما بابي بمنغلق
على الصّديق
ولا خيري بممنون (١)
ولا
الصفحه ٤٤٠ : الاستبصار ، أي وأنا على بصيرتي الاولى. وقارح
الاقدام : أى مقرّح الاقدام.
وقطري هذا كان
خارجيا ، سلّم عليه
الصفحه ٤٥١ :
الباقون أمسك فلانا عن فلان ، وحذف نون فلان ، والألف الزائدة قبلها ،
وبناه على حرفين ، وهذا إنما
الصفحه ٤٥٤ : المصنف في التوضيح على ذلك. وأورده الجاحظ في البيان بلفظ : (لا تحقرن الفقير)
وأورده غيره بلفظ : (لا تعادي
الصفحه ٤٦٩ : تيم أقل من رجل على الاطلاق. وقال علي بن عبد الرحمن
الأنصاري في حاشية ايضاح الفارسي : والذي حسن هنا أن
الصفحه ٤٧٦ : مليكة ، ألك حاجة؟ قال : لا ، ولكن أجزع على المديح الجيد يمدح به من ليس له
أهلا. قالوا : ما تقول في عبيدك
الصفحه ٤٨٨ :
الزبير ، لأنه كان يكنى أبا خبيب ، بضم المعجمة وفتح الموحدة الأولى ،
وأخاه مصعبا ، على التغليب. وقد
الصفحه ٥٠٠ :
فأنت .. البيت
كيف هو ركب فيه صدر بيت على عجز آخر (١) ، وهو في هذه الرواية بلفظ (لكيما يروا) فلا
الصفحه ٥٣٩ :
أذاقتك مرّ
العيش أو متّ حسرة
كما مات
مسقيّ الضّياح على ألب
الصفحه ٥٦١ : ، وهي أدسم الابل لبنا (٢). وحلفة : مفعول مطلق لآليت ، وكذا على رواية بالله ،
لأن تقديره : أحلف بالله
الصفحه ٦٠٧ :
أن يكون على الغاء جعلت مع تقدمها. قال المصنف : ويؤيد هذين القولين أنه
يروى بنصب قلوص على أنه مفعول
الصفحه ٦٣٠ : والدنيا القريبة. وقوله : (إن أناخ) أي برك راحلته.
ومحول : من التحويل. وقوله : (تلحينها) استشهد به على دخول