الصفحه ٢٠ : عشرين بيتا تأتي في محالها ، وسيأتي مطلعها في حرف
الفاء. وفاطم ، بالفتح ، منادى مرخم على لغة الانتظار
الصفحه ٣٥ :
مذهب الحقّ مذهب
بأيّ كتاب أم
بأيّة سنّة
ترى حبّهم
عارا عليّ وتحسب
الصفحه ٣٦ : الشيب ، على حذف همزة الاستفهام الانكاري ، وهو محل
الاستشهاد (١). ورسم المنزل والدار ما بقي من آثارهما
الصفحه ٥٠ : تمنعنا من أن نظلم ، وهل رأيت بانيا إلا وهو على الهدم أقدر منه على
البناء. وفي البيان للجاحظ (١) : قال
الصفحه ٧٠ :
واللوثة بالضم : الضعف ، وبالفتح الشدة. فان حمل على الأوّل : فمعنى البيت
أنهم يشتدون إذا لان الضعيف
الصفحه ٨٣ : خزيمة بن ثابت قال : قدم فروة بن مسيك المرادي على رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، مفارقا لملوك كندة
الصفحه ٩٨ : على التشبيه. قال المبرد في الكامل (٢) : هذا من التشبيه العجيب. وأورده صاحب التلخيص في نوع
الايغال
الصفحه ١٣٧ : الشعراء (١). وكذلك المبرّد الا أنه قال فما بالفاء. وقد استشهد به
النحاة على وقوع الضمير المنفصل موقع
الصفحه ٢١٩ : : لو كان غيري من الأشياء
لتغير كتغيري ، إلا السيف. يريد أن كل شيء يتغير بمرور الأوقات عليه إلا السيف
الصفحه ٢٣١ : ، فلما رآه يكثر الدخول على أمه تنكر له ، وعرف ذلك أبو
كبير في وجهه إلى أن ترعرع ، فقال أبو كبير لأمه : قد
الصفحه ٢٤٦ :
وهذا صاحب
الملكين أضحى
تخرّق في
مصانعه المنون
فكان عليه
الصفحه ٢٥٢ :
أوجعها بكبار نوائبه وصغارها. ونصب (نهسا وحزا) على المصدر لفعل مضمر ، أي
نهسني وحزني ، أو على الحال
الصفحه ٢٥٩ : بنو أسد حجر بن عمرو ، واجتمعوا إلى ابنه امرىء
القيس على أن يعطوه ألف بعير دية أبيه. أو يقيدونه (٢) من
الصفحه ٢٨٥ :
ورأيته في شرح ثعلب بلفظ : ولا سابقي شيء (١). ولا شاهد فيه على هذا. وتلعة : بفتح المثناة والعين
الصفحه ٣٢٧ :
وأخرج عمر بن
شبّة والأصبهاني في الأغاني عن ابن سيرين قال : قدم سحيم على عمر بن الخطاب فأنشده