الصفحه ٥ :
وهذا الكتاب قد
طبع للمرة الاولى بالمطبعة البهية بالقاهرة سنة ١٣٢٢ ه
وقام على نشره
المرحوم أمين
الصفحه ٧٥ :
فمن أطاعك
فانفعه بطاعته
كما أطاعك
وادلله على الرشد
ومن عصاك
الصفحه ١١١ :
ولا شاهد فيه
على هذه الرواية. والحرّ : يطلق على ضدّ الرقيق ، وعلى الكريم ، وكذا العتيق.
وجواب (لو
الصفحه ٢٨١ : : حدّثنا أبو حاتم عن أبي عبيدة قال
: كان البرج بن الجلاء بن الطائي (٢) خليلا للحصين بن الحمام ونديمه على
الصفحه ٣١٢ : أتتركون. وقال النحاس : سمعت علي بن
سليمان ، يعني الأخفش الصغير ، يقول : حدثني محمد بن يزيد ، يعني المبرّد
الصفحه ٣٣٠ :
الحجارة بين أجبل (١). وفي قوله : (ألم يأتيك ... البيت) شاهد على اثبات حرف
العلة مع الجازم ضرورة
الصفحه ٣٧١ : المتلمس لطرفة : إنا هجوناه
، ولعله اطلع على ذلك ، ولو أراد أن يصلنا لأعطانا؟ فهلمّ ندفع الكتابين الى من
الصفحه ٤٤٨ :
شواهد عل
٢٤٢
ـ وأنشد :
يا ربّ يوم
لي لا أظلّله
أرمض من تحت
وأضحي من عله
الصفحه ٤٨٣ :
أصله من أحببت (١). والبيت استشهد به المصنف في التوضيح على حذف مفعولي ظن
اختصارا. وقوله : (جادت
الصفحه ٥٤١ :
وحسبك من عيب
لها شبه البدر
لقد فضّلت
لبنى على النّاس مثل ما
على ألف شهر
فضّلت
الصفحه ٥٧٥ :
الثّريّا علّقت في مصامها
بأمراس كتّان
إلى صمّ جندل
قوله : (وليل)
على اضمار (رب) أي
الصفحه ٨٠٣ : الخامس. واستشهد به ابن مالك على جزم متى الشرطية فعلين. وبنو
غبراء : الفقراء. والغبراء : الأرض ، نسبهم الى
الصفحه ٨٥٤ : :
عليها الكماة
الغرّ من آل مازن
ليوث طعان
عند كلّ طعان
وبعد الثالث
الصفحه ٩ : فكانت تجري بذلك ولا تجارى ، ومنحهم الافهام
القويمة التي فضلوا بها على من سواهم من اليهود والمجوس
الصفحه ٥٨ :
تلاق العزّ
والسّلف الجعادا
لهم يوم
الكلاب ويوم قيس
هراق على
مسلّحة المزادا