الصفحه ١٩٢ : في
شواهد معنى البيت الأوّل : اخبريني قبل فراقك على أن منعك ما أطلبه منك بمنزلة
فراقك. وأجتوي : أكره
الصفحه ٧٦٧ : حمام
ظللت كإنّ
دمعك درّ سلك
هوى نسقا
وأسلمه النّظام
كأنّك من
الصفحه ٦٦ : حدّثني أبي حدّثني
رجل من بني عامر بن لؤي ، ما رأيت بالحجاز أعلم منه ، قال : حدّثني كثير أنه وقف
على جماعة
الصفحه ٩٣ :
ذهبت من الهجران في كلّ مذهب
وستأتي الاشارة
إليها في الباب الرابع ، ففضلته أم جندب على امرى
الصفحه ٩٤ :
بي على أمّ جندب
لنقضي حاجات
الفؤاد المعذّب
ألم ترياني
كلّما جئت طارقا
الصفحه ٤٤٩ :
في حال الاضافة ، أو هاء السكت فهي لا تدخل فيما بني على حركة لا تدوم.
وقال ابن الخشاب : الهاء هنا
الصفحه ٤٩١ : ،
يخاطب نفسه. وعجلان : نصب على الحال. قوله : (ذا زاد وغير مزوّد) يقول : يمضي
زوّدت أم لم تزوّد. والبوارح
الصفحه ٩٢٦ : ء : عدة وقوّة على دفع الأعداء ، بضم المثناة الفوقية
وسكون الدال المهملة وفتح الراء آخره همزة ، من الدر
الصفحه ١٩١ :
الرّجل الحزين
تقول إذا
درأت لها وضيني
أهذا دينه
أبدا وديني
أكلّ
الصفحه ٣٧٨ : . وفي الدال الفتح والكسر.
والأشكل الذي يخالطه حمرة. والبيت استشهد به المصنف على دخول حتى على الجملة
الصفحه ٨٩٢ : ، لأن من
قرعك فقد قرعته. والأباريق : جمع ابريق. والبيت استشهد به على إضافة المصدر الى
مفعوله على الأولى
الصفحه ٩٤٩ : دري نعشه ولا حاملوه
ما على النعش من عفاف وجود
الصفحه ١٤٦ : ، الناقة تعطف على غير ولدها فلا ترأمه ، وإنما تسد بأنفها وتمنع
لبنها ، قاله في الصحاح. ورئمان ، بكسر الرا
الصفحه ١٥٨ : . والنظم ، بضمتين ، جمع نظام ، وهو الخيط الذي
ينظم فيه (٥). وصوافن : قائمة على أطراف يديها ، وقيل : رافعة
الصفحه ٣١٠ : النبي عليه الصلاة والسّلام. قال خليد :
كنار
الحرّتين لها زفير
تصمّ مسامع
الرّجل