الصفحه ٦٢ : في ترجمة الأرغياني ما نصه : سمع من أبي الحسن الواحدي صاحب
التفسير : ونعمان ، بفتح أوله ، واد في طريق
الصفحه ٨٩ : فالأب أولى. لأن العرب لا
يزوّجون من دونهم ، وقد يتزوّجون من دونهم. قال ابن جرير في تفسيره : قال : إذا ما
الصفحه ١١٥ : تفسيره على استعمال الظن بمعنى اليقين. وقال شارع الديوان : يقال
ظنّ ظنا يقينا أي مصيبا. وجائف : يصير السهم
الصفحه ١١٧ : السين وفتحها ،
الصلح يذكر ويؤنث ، والحرب مؤنثة. وقد استشهد البيضاوي في تفسيره بهذا البيت على
أن السلم
الصفحه ١٤٤ :
المصنف على أن أبا عبيدة قال : ان (أم) فيه بمعنى الاستفهام المجرّد ، أي هل رأيت.
وفي تفسير ابن جرير في
الصفحه ١٨٤ : ، والاقتصار على الاداة ، أي أينما ذهب أو
توجه. وقد استشهد به ابن جرير في تفسيره على ذلك. وقصاراك : غايتك
الصفحه ١٨٩ : ثانيه بعده لام
مكسورة على وزن فعليل : بلد ، وأنشد هذا البيت. ومن العجائب تفسير العيني إياه
بالناقة
الصفحه ٢٠١ : السيرة بالبيت على ذلك في
تفسير قوله تعالى : (لَنَسْفَعاً
بِالنَّاصِيَةِ). وأورده بلفظ (الصراخ) وبلفظ (من
الصفحه ٢٦٣ : ، أي القوة.
وقيل : المنون هي المنية.
وعلى التفسير الاول روي : (وريبه)
بتذكير الضمير ، وعلى الثاني روي
الصفحه ٢٧٩ : : نصب بمضمر على شريطة التفسير وقوله : (فإن تك في أموالنا ... البيت)
أورده المصنف في (ما) مستشهدا به على
الصفحه ٣٢٦ : تفسيره ، وابن سعد في طبقاته ، والمرزباني في معجم الشعراء (٣). والأصبهاني في الأغاني عن الحسن البصري
الصفحه ٣٤٨ : الاضافة خلافا لمن أنكره. وقوله :
قلت لزير لم تصله مريمه
استشهد به
البيضاوي في تفسيره على معنى مريم
الصفحه ٤٦٤ : من جنوب وشمأل
في مهما
مستشهدا به على أن (من) تفسير.
٢٥٦
ـ وأنشد :
يا أحسن النّاس ما قرنا إلى
الصفحه ٤٩٣ :
قوله عيث : أي
اشتد ، وروى (عثا) بالمثلثة ، أفسد أشد الفساد. وقد أورد الثعلبي البيت في تفسيره
شاهدا
الصفحه ٥٠٧ : ، من باب الاضمار على شريطة التفسير.
لأن إذا لا تدخل إلا على الفعل ، فهو مثل قوله تعالى : (قُلْ لَوْ