الصفحه ٢١٠ : بني عبد المدان. (وأول القصيدة) (٥) :
حار بن كعب
ألا أحلام تزجركم
عنّا ، وأنتم
الصفحه ٢١١ :
حار : منادي
الحارث ، مرخم (١). والأحلام : العقول جمع حلم. وقوله : (عنا) أي : عن
هجائنا ، لأنه كان
الصفحه ٢٣٨ : (١)
وإن عفوا
فذوو الأحلام إن قدروا
الدل : الغنج
والشكل ، يقال : دلت المرأة تدل بالكسر ، وتدللت
الصفحه ٣٣٢ : أحلامي
أقسمت أنساها
وأترك ذكرها
حتّى تغيّب
في الضّريح عظامي
بل من
الصفحه ٣٤٩ : النّاس ،
والأحلام غير عوازب
مجلّتهم ذات
الإله ، ودينهم
قويم ، فما
يرجون غير
الصفحه ٤٨٥ :
__________________
(١) ديوانه ١٢٧ وفيه
: (ألا بكرت عرسي توائم من طي) ، وفي ذيل اللآلي :
(وأكثر أحلام النساء ..).
(٢) انظر
الصفحه ٦٥٩ : :
لو في طهيّة
أحلام لما عرضوا
دون الّذي
أنا أرميه ويرميني (٢)
هذا من قصيدة
الصفحه ٦٦٠ : :
مجاشع قصب
جوف مكاسره
صفر القلوب
من الأحلام والدّين
قال شارح ديوان
جرير : طهيّة
الصفحه ١٠٢٨ :
ليسوا من
الشر في شيء وأن هانا
/ ٦٤٣ / ٤٠٢ / قريط بن انيف
لو في طهيّة
أحلام لما عرضوا
الصفحه ١١٠٣ : ..................................... خبر
خنق عدي بن زيد وقتل كسرى للنعمان
٤١٦ ـ
لو في طهيّة
أحلام لما عرضوا
دون
الصفحه ١٥٩ : انها لا موضع لها. وأجيب بأنها مفعول تصب. وأفقا : ظرف.
ومن بارق : تفسير لها ، أو يتعلق بتصب. فمعناها
الصفحه ٢٢٤ : تفسيره البيت شاهدا على
وردد (الى) بمعنى (مع). وقال : أي مع الناس. وقوله : (أعطاك سورة) ، استشهد به أهل
الصفحه ٢٦١ : في تفسير هذه الرواية أن الجار والمجرور حال
من الكاف في (نهيتك) أو الكاف في (طلابك) ، أي نهيتك حال
الصفحه ٤ : لم يكن
فقسما كبيرا منها ، أو اشهر أبيات القصيدة مع تفسير ما أشكل من كلماتها وصعب. وان
كان يوجد اختلاف
الصفحه ٥ : ، وبلغت كتبه ثلاثماية
كتاب في التفسير والقراءات والحديث والفقه والاجزاء المفردة والعربية والأداب ،
كما ذكر