الصفحه ١٥٦ : ).
(٢) للعجاج فى ديوانه
٨ واللسان (رسن ، سرج). والمرسن ، كمجلس ومنبر ، أصله موضع الرسن من أنف الفرس ،
ثم كثر حتى
الصفحه ١٥٧ : فيه
تعويق ولا مَطْل. ثمَّ يحمل على هذا
السَّراح وهو الطَّلاق ؛
يقال سَرَّحت المرأةَ. وفى كتاب الله
الصفحه ١٦٦ : : «قال أبو عبيد : شططت فلان وأشططت ، وهو
الجور فى الحكم». ثم استشهد بحديث تميم الدارى.
(٢) فى اللسان
الصفحه ١٧٠ : نَحَل جسمُه.
شق الشين والقاف أصلٌ واحد صحيح يدلُّ على انصداعٍ فى الشىء ،
ثم يحمل عليه ويشتقُ
منه على
الصفحه ١٧٤ : الشين واللام أصلٌ واحدٌ يدلُّ على تباعُد ، ثم يكون ذلك فى
المسافة ، وفى نسج الثَّوب وخياطته وما قارب ذلك
الصفحه ١٧٨ : (٣). وشَجَّت
السفينةُ البحر. والشَّجِيج :
المشجوج. والوَتِد
شجيج.
شح الشين والحاء ، الأصل فيه المنع ، ثم يكون
الصفحه ١٨٥ : امتدادٍ
فى شىءٍ رَخص ، ثم يقال فى غير ذلك. فالشَّطْبة : سَعَفة النَّخل الخضراء ، والجمع
شَطْبٌ (٤). وفى
الصفحه ١٨٨ :
بين الجلد واللّحم.
شظم الشين والظاء والميم كلمة واحدة. يقال للفرس الطويل : شَيْظَم ، ثم يستعار
الصفحه ١٩٠ : الاجتماع. ثمَّ اختلف أهلُ اللغة فى ذلك ، فقال قومٌ : هو
__________________
(١) فى المجمل : «وشمل
رجل
الصفحه ١٩٣ : : جنسٌ من الخَوْخِ ، وسمى بذلك لشىءٍ يعلوها
كالزَّغَب. والدليل على ذلك أنّ ثَمَّ جنساً ليس عليه زغَب
الصفحه ١٩٥ : ، فكأن أصلها كورة». والحال : الشىء يحمله
الرجل على ظهره ، يقال : تحول كساءه : جعل فيه شيئاً ثم حمله على
الصفحه ١٩٦ : والغين والراء أصلٌ واحد يدلُّ عَلَى انتشارٍ وخلوٍّ
من ضبط ، ثم يُحمَل عليه ما يقاربُه. تقول العرب
الصفحه ١٩٧ : ء والقاف أصلٌ واحد ، يدلُّ على رِقَّةٍ فى
الشىء ، ثم يشتقُّ منه. فمن ذلك قولهم : أشفقت
من الأمر ، إذا
الصفحه ١٩٩ : ءَ تستشفى به ، ثم يقال أشْفَيْتك
الشىءَ ، وهو
الصحيح. ويقال أشْفَى
المريضُ على الموت
، وما بَقى منه إلا
الصفحه ٢٠٤ : يقال أمر مُشتبِه ، أى هذا شابَهَ هذا ، وهذا دخل فى شِكل هذا ، ثم يُحمل على ذلك ، فيقال : شَكَلتُ