الصفحه ١٠٦ : من حَقِو البعير إلى تصديره ثم يشدُّ فى
عنقه. قال الخليل : السِّنَاف
للبعير مثل
اللّبَبِ للدابّة
الصفحه ١٠٧ :
السَّهْب ، وهى الفَلاة الواسعة. ثم يسمَّى الفرس الواسعُ الجرىِ
سَهْباً.
__________________
(١) التكملة
الصفحه ١٠٨ : ، أى ساروا سيراً دائماً. ثمَّ يقال سَهَجَت الرِّيحُ ، إذا دامت. وهى سَيْهَجٌ
وسَيْهُوجٌ. ومَسْهَجُها
الصفحه ١٠٩ : عميمَها
وجَمِيمَها
أسدافُ ليلٍ مظلمِ (٢)
ثم صارت السّاهرةُ اسماً لكلِّ أرض. قال
الصفحه ١١١ : (١) كلُّ واحد منهما بما يصيبه. قال الله تعالى : (فَساهَمَ
فَكانَ
مِنَ الْمُدْحَضِينَ). ثمّ حمل على ذلك
الصفحه ١١٣ :
سيّئة. وسمِّيت النار سُوأى ، لقُبْح منظرها. قال الله تعالى : (ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا
الصفحه ١١٤ : والواو والدال أصلٌ واحد ، وهو خلاف البياضِ فى اللون
، ثم يحمل عليه ويشتقّ منه. فالسَّواد فى اللَّون معروف
الصفحه ١١٦ :
فى الحلق خاصّة ، ثم يحمل على ذلك. يقال ساغ
الشّرابُ فى
الحَلْق سَوغاً وأساغَ اللهُ جلّ جلالُه. ومن
الصفحه ١٢٤ : نَهارُها
فسَبْتٌ وأما
ليلُها فذَمِيل (٢)
ثمّ حُمل على ذلك السَّبْت : حلق الرّأس
الصفحه ١٢٧ : سباع الوضوء فى السبرات» ، تحريف. وفى اللسان : «وفى الحديث : فيم يختصم الملأ
الأعلى يا محمد؟ فسكت. ثم
الصفحه ١٤٢ : اللسان بالكسر ضبط قلم ، وقيد فى القاموس «كمحسن». ثم قال :
«وهى بهاء».
(٢) نسب القول إلى
الفراء فى
الصفحه ١٤٧ : ، وما أحِسَب الكلام الذى
فيه من محض اللغة. يقولون للشىء الصُّلب سَخْتٌ
وسِخْتيتٌ. ثم يقولون أمرٌ
مِسخاتٌ
الصفحه ١٥١ : ».
(٤) قبله ، كما فى اللسان
(سدح) :
ثم يبيت عنده مذبوحا
(٥) البيت لخداش بن زهير ، كما فى اللسان (سدح).
الصفحه ١٥٣ : الكرْم ، [فهو] أسرعُ
ما يطلُع منه.
ومثله السَّرَعْرَع ، ثم يشبَّه به الإنسان الرَّطيب الناعم.
سرف السين
الصفحه ١٥٥ : . من ذلك السِّرْب
والسُّرْبة ، وهى القطيع من الظّباء والشاء. لأنّه ينسرب فى الأرض راعياً. ثمَّ حُمل