الصفحه ٢٩٦ : فيه السين ، والبابان متداخلان ، مرّةً يقال بالسين ومرّةً بالصاد ، إلّا
أنَّه يدلُّ على القرب ومع
الصفحه ٣١٥ : الصِّهْر ، وهو الخَتَن. قال الخليل : لا يقال لأهل بيت الرجل إلّا
أَخْتَانٌ ، ولا لأهل بيت المرأة إِلّا
الصفحه ٣١٨ : إلّا كذا. فأمّا الصُّيَّابة
فالخِيار من كلِّ شىء ، كأنه من الصَّوب
، وهو خالصُ ماءِ
السَّحاب ، فكأنَّها
الصفحه ٣٤١ : السَّائِل (١)
والصَّدَى : الرَّجُل الحسَنُ القِيام على ماله ، يقال هو صَدَى مالٍ. ولا يقال إلّا
الصفحه ٣٩٤ : .
قال ابنُ
الأعرابىّ : الضّاحك
من السَّحاب مثلُ
العارض ، إلّا أنّه إذا بَرَق يقال فيه ضَحِك. والضَّحُوك
الصفحه ٤١٢ : ، كأنّه فَرَق بينه وبين الطَّعَن بالرُّمح. وقال:
وأبَى ظاهرُ
الشَّنَاءةِ إلّا
الصفحه ١١ : زاعبِ
: أرَجُلٌ أم بلد
، إلّا أنْ يولِّده مولّد. وقال غيره : الزَّاعِبىُ
هو الذى إذا هُزَّ
تدافَعَ من
الصفحه ١٧ : من الرجال : القصير.
زكم الزاء والكاف والميم ليس فيه إلا الزُّكْمَة والزُّكام (١) ، ويستعيرون ذلك
الصفحه ٣٠ : بعضهم زَهَى وأَزْهَى. وكان الأصمعىُّ : يقول : ليس إلّا
زَهَا. فأمّا قول ابن
مُقْبِل :
ولا
الصفحه ٣٣ : على ملاسةِ الشَّىء. يقال
فرس زُهْلول ، أى أماس.
زهك الزاء والهاء والكاف ليس فيه شىء إلا أنَّ ابنَ
الصفحه ٣٤ :
علىَّ المحاجمُ (١)
فلا ينبسِطْ مِن
بين عينَيكَ ما انزَوَى
ولا تَلقَنى
إلّا
الصفحه ٣٧ : الرمّة :
زُعْ بالزّمام وجَوْزُ الليل مركومُ (٢)
زوف الزاء والواو والفاء ليس بشىءٍ ، إلّا أنهم يقولون
الصفحه ٤٤ : «زوبر» إحدى الكلمات التى لم تسمع إلا فى شعر ابن أحمر ، ومثلها «ماموسة»
علم للنار ، جاءت فى قوله يصف بقرة
الصفحه ٤٦ : (١)
ويقال فيه زَبُّونَةٌ ، أى كِبر ، ولا يكونُ كذا إلّا وهو دافعٌ عن نفسه. والزَّبانِيَةُ سُمُّوا بذلك
الصفحه ٤٩ :
باب الزاءِ والحاءِ وما يثلثهما فى الثلاثى
زحر الزاء والحاء والراء تنفُّسٌ بشدّة ليس إلّا هذا