الصفحه ٣٣٤ : الصَّحِيفَ
: وجهُ الأرض. والصَّحِيفة : بشَرَةُ وجهِ الرجل.
قال البَعِيث :
وكلُّ
كُلَيْبّىٍ صحيفةُ
الصفحه ٤٤٧ :
الطِّرْس : الكتاب الممحُوّ. ويقال : كلُّ صحيفة طِرس. ويقولون : التَّطرُّس : أن لا يَطعَم الإنسانُ ولا يشربَ
الصفحه ٣٥٦ : ولحم إلَّا على ضَفَف». يراد بذلك كثرةُ الأيدى على الطَّعام. وقال فى الماء:
لا يَسْتَقِى فى
الصفحه ٣٧٥ : ، يقال منه ضَهَسَ ضَهْساً. قال : وفى الدُّعاء على الإنسان : «لا تأكُلُ [إلّا]
ضاهساً ولا تشربُ إِلّا
الصفحه ١٥ :
بأزْفَلَتهم ، أى جماعتهم.
زفت الزاء والفاء والتاء ليس بشىء ، إلّا الزِّفْت ، ولا أدرى أعربىٌّ أم غيره. إلّا
الصفحه ٧٥ : : المساعدة المعاونة فى كل شىء ، والإسعاد لا يكون إلّا فى البكاء. فأما السَّعْدانة ، الّتى هى كِركِرة البعير
الصفحه ١٠٦ :
سنط السين والنون والطاء ليس بشىء إلّا السِّناط ، وهو الذى لا لِحْيَة له.
سنع السين والنون والعين
الصفحه ١١٤ : عليه : «وهذه الأساودُ حولى». فإنما أراد شخص آلاتٍ كانت عنده ؛ [وما حولَه (٢)] إلا مِطهرةٌ وإِجّانةٌ
الصفحه ١٧٠ : الغَيورُ المشَفْشَفُ (٤)
فيقال : الرّجل
الشديد الغَيرة. وهذا صحيح ، إلّا أنّه الذى شفّتْه الغَيرة حتّى
الصفحه ١٨٨ :
ولا يكون شطر ثغركم (٣) تلقاءه ، إلّا وهو بعيدٌ عنه ، مبايِنٌ له. والله أعلم
بالصواب.
باب الشين والظا
الصفحه ١٩١ : : ومَشعب
الحقّ : طريقُه.
قال الكميت :
فما لِىَ إلّا*
آلَ أحمدَ شيعةٌ
وما لى إلّا
الصفحه ١٩٦ : وجه. وكان أبو زيد يقول : لا
يقال ذلك إلّا فى الإقبال.
ومن الباب : شَغَرَ الكلبُ ، إذا رفَعَ إحدى
الصفحه ٢١٦ : فى
النَّخلة من رُطَبها. يقال : ما بقى فيها إلّا
شماليل. ويقال : إن الشَّماليل ما تشعَّب من الأغصان
الصفحه ٢٨٧ : . وقال رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم : «إيّاكم والقعودَ
بالصُّعُدات إلّا مَن أدّى
حَقَّها». ويقال
الصفحه ٢٨٩ :
بِنَاجٍ عليه الصَّيْعريّةُ مُكْدَمِ (١)
فأما الحديث : «ليس
فيهم إلّا أصعَرُ أو أبتر». فمعناه ليس