الصفحه ٤٩٢ :
رجل الراء والجيم واللام مُعظم بابِه يدلُّ على العُضو الذى هو رِجْلُ كلِّ ذى رِجْل. ويكون بعد ذاك
الصفحه ٢٤ : :
أنتَ الذى
وَهبتَ زيداً بعد ما
همَمْتُ
بالعَجُوز* أَنْ تُحَمَّما (٤)
وأمّا قولهم
الصفحه ٥٨ :
إنّه يُوهِم أنّه يتناول رِغوة الّلبن ، وإنَّما الذى يريده شُربُ اللّبنِ
نَفْسِه. يضرب ذلك لمن يَمكُر
الصفحه ٨٣ :
الوجهين : أحدهما
أن يكون من باب الإبدال ، فتجعل النون بدلَ الراء. ويجوز أن يكون من الباب الذى
الصفحه ١١٠ : ء. والذى جاء فى الحديث : «لَوْ صلَّيتُم حتى تَصبروا كالحنائر
(١)». فيقال إنَّها القسىّ ، الواحد
حَنِيرة
الصفحه ١٨٧ : الباب الخَصْل فى الرِّهان ، وذلك أن تُحْرِزَه. والذى يحرزُه طائفةٌ من
الشىء. ثمَّ قيل : فى فلانٍ خَصْلةٌ
الصفحه ٢٧٧ :
النبات الذى يقال
له : «بُستَانْ أفْرُوز (١)». ويقال إن الدّيسمة الذَّرّة (٢)
دسوا الدال والسين
الصفحه ٤٤٣ : رنا
يرنُو ، إذا نظَرَ، رُنُوًّا. والرَّنَا : الشىء الذى تَرْنُو إليه ، مقصور. وظلَّ فلانٌ رانياً ، إذا
الصفحه ٢٨٩ :
مشتقٌّ من أنَّ
بعضَه يدفَعُ بعضاً. والمدفَّع
: البعير الكريم ،
وهو الذى كلما جِىءَ به ليُحمَل عليه
الصفحه ٣١٨ :
على لاحب لا يهتدي
يمناره
(٢) الذى فى المعاجم المتداولة أنه العظم الشاخص خلف أذنه. وفى
المجمل نص غريب
الصفحه ٣٣٥ : الصَّحيح ، لأنّ لحمُه كأنّه قد دُخِلَ. ودَخِيلُك : الذى يُداخِلُك
فى أُمورك. والدِّخال فى الوِرد : أنْ
الصفحه ٤٦٦ :
وخَيْرُ
المَوَالى مَن يَرِيش ولا يَبْرِى (٤)
وكان بعضهم يذهب
إلى أنّ الرائش الذى فى الحديث فى
الصفحه ٤٨٠ : الثانى أنّه أراد عِناناً على أربع قُوًى. وهذا أظهرُ الوجهين.
ومن الباب رَبَاعِيَاتُ الأسنان ما دون
الصفحه ١٥٣ : إن كان صحيحاً ، قالوا : خاضَضْتُ فلاناً إذا بايعتَه مُعارَضة (٥). وهو بعيدٌ من القياس الذى ذكرناه
الصفحه ١٨١ : الهدف. والخاسق
: الذى يتعلَّق ولا
يرتَزُّ. ويقولون ـ والله أعلم بصحته ـ إنَّ الناقة الخَسُوقَ السيّئةُ