الصفحه ٩٣ : ،
والثانى تثقُّب الشىء ، والثالث رُؤية الشىء فى المنام. وهى متباينةٌ جدًّا ،
تدلُّ على أنَّ بعضَ اللغةِ ليس
الصفحه ٢٧٩ : وآله وسلم ، فى كتابه بينَ قريشٍ والأنصار : «إنّ المؤمنين
أيديهم على من بَغَى عليهم (١) أو ابتغَى
الصفحه ٤٦٣ :
روه (١)
الراء والواو
والهاء ليس بشىء ، على أن بعضهم يقول الرَّوه مصدر
رَاه يروه روها. قال : هى لغة
الصفحه ٤٩٩ : الدّارُ ، وأَرْحَبَت. وفى كتاب الخليل : قال نصر ابنُ سيَّار : «أَرَحُبَكُمُ الدُّخولُ فى طاعة الكِرمانىّ
الصفحه ١١١ : ، ومنه فى كتاب الله تعالى :
__________________
(١) فى المجمل : «أقوم
الطرق».
(٢) البيت من مرثية
الصفحه ١٦٤ : فيها بفاتحة الكتاب فهى خِدَاجٌ».
باب الخاء والذال وما يثلثهما
خذع الخاء والذال والعين يدلُّ على
الصفحه ٣٣٨ : ، وهو الطَّعْن السّريع ، وقد فُسِّر فى كتاب الميم.
ومن ذلك (الدُّمَّرِغُ) وهو الأحمق ، والدال فيه
الصفحه ٣٦٤ :
المأكولَ أذُوقه ذَوْقاً. وذُقْت
ما عند فلانٍ :
اختبرتُه. وفى كتاب الخليل : كلُّ ما نزَلَ بإنسانٍ مِن مكروه
الصفحه ٥١٠ : الجزء الثانى
من مقاييس اللغة بتقسيم محققه
ويليه الجزء
الثالث وأوله «كتاب الزاء»
الصفحه ٧٢ : الأصمعىّ : الحصير ما بين العِرْق الذى يظهر فى جنب البعير والفَرَس معترضاً
، فما فوقه إلى منقطع الجنب فهو
الصفحه ٢٣١ : (١)
ويقال الخَوَّانُ : الأسَد. والقياسُ واحد. فأمّا الذى يقال إنّهم كانوا
يسمُّون فى العربيَّة الأولى
الصفحه ٩٠ : مُحْقَوْقِفٌ وحَاقِفٌ. ومن ذلك الحديث : «أنّه مرَّ بظبىٍ حاقِفٍ فى ظلِّ شجرة». فهو الذى قد انحنى وتثنَّى فى
الصفحه ١٧١ : خَرِعَتِ
النّخلُة ، إذا
ذَهَبَ كَرَبُها ، تَخْرَعُ.
خرف الخاء والراء والفاء أصلان : أحدهما أن يُجْتَنَى
الصفحه ٢٠٦ : * الحَمْقَاء. وليست من الخِلابة. ويقال للمهزولة خَلْبَنٌ أيضاً.
فأمَّا الثوب المخلَّب فيقولون : إنَّه
الصفحه ٢٣٧ :
رَأَوْا
فَتْرَةً بالسَّاقِ مِنِّى فحاوَلُوا
جُبُورِىَ لما
أنْ رأَوْنِى