الصفحه ٤٧٣ : رأيْته وتراءَى
القوم ، إذا رأى بعضهم بعضا. وراءى
فلانٌ يُرائى. وفَعَل ذلك رِئاءَ النّاس ، وهو أن يَفعلَ
الصفحه ٤٢٥ : يدلُّ على خَطٍّ وكتابةٍ
وما أشبَهَ ذلك. فالرَّقْم : الخَطّ. والرَّقيم
: الكتاب. ويقال
للحاذق فى صِناعته
الصفحه ١٤٠ : الكلامُ فيه إلا من جهةٍ
واحدة فيها ضعف ، يقال على طريقة الاحتمال والإمكان إنه شىء يطيف بشىء. فالحِجْل
الصفحه ٢١٢ : . وهذا مشهورٌ. وقال لبيد :
فَغَدَتْ كِلَا
الفَرْجَينِ تَحْسَبُ أنّه
مَولَي
الصفحه ٣١٩ : . فأمّا قولهم إنّ العادة يقال لها دينٌ ، فإن كان صحيحاً فلأنَّ النفسَ إذا اعتادت شيئاً مرَّتْ
معه وانقادت
الصفحه ٤٥٩ : وأما «كلاهما» فقد جاء فى المخصص فقط «كانهما» على
اللغة المشهورة ؛ إذ أنها مفعول مضاف إلى ضمير ، وفى
الصفحه ٤٩٣ : : تَرجّل النهار ، إذا ارتفع ، فهو من الباب الأوَّل ، كأنه استعارة
، أى إنه قام على رجْله. وكذلك رَجَّلْت
الصفحه ٢٥ :
مميزهم حنانك ذا الحنان
وهذا البيت الأخير بهذه الرواية فى
اللسان (حنن ٢٨٦).
(٢) ديوان طرفه ٤٨
الصفحه ٣٢٦ : من اللسان. وفى القاموس : «أظهرت
النبات».
(٣) لرؤبة فى ديوانه
٧٨ واللسان (دبش ، هأن). ورواية الديوان
الصفحه ٣٧٠ : فى
اللسان (مذح ، ذخر) إلى الراعى.
(٢) وكذا فى (عكس).
ورواية المجمل واللسان : «تمذحت مذاخرها».
الصفحه ١٤٩ :
كتاب الخَاء
باب ما جاء من كلام العرب أوله خاء فى المضاعف والمطابق والاصم (١)
خد الخاء والدال
الصفحه ٣٣٠ : من أعظَم الرِّفاقِ (٢) *
وفى كتاب الخليل :
الدّجال : الكذَّاب ، وإِنَّما
دَجَلُه كِذْبه ؛ لأنّه
الصفحه ٣٠١ : إنّه
السَّرَب. وهو ذلك التماس (١). وفى حديث عيسى عليه السلام : «كأنّمَا خَرَجِ مِن دِيماسٍ».
دمص
الصفحه ٦٨ :
اللغة أنّ أصل التحصيل
استخراجُ الذّهب
أو الفضّة من الحجر أو من تراب المَعِدن ؛ ويقال لفاعله المحصِّل
الصفحه ١٤٣ : تقدم
من هذا الكتاب أنّ الرباعىَّ وما زاد يكون منحوتاً ، [و] موضوعاً كذا وضعاً من غير
تحت.
فمن المنحوت