الصفحه ٣٦٥ :
فذَاق فأعطَتْهُ
من اللَّينِ جانبا
كَفَى ، ولَهَا
أن يُغْرِق السَّهْمُ
الصفحه ٦ : فى صفة صائد.
(٤) البيت فى اللسان (٥
: ٢٥٦). وأنشده فى (٥ : ٢٥٧) وذكر أن صواب الرواية : في حمام
الصفحه ٣٦٩ :
: نبتٌ ، ولعله أن
يكون شاذًّا من الأصل.
ذبل الذال والباء واللام أصلٌ واحد يدل على ضُمْرٍ فى الشى
الصفحه ٢٢ :
غذاها نميرُ
الماءِ غيرَ مُحَلَّلِ
ففيه قولان :
أحدهما أن يكون أراد الشىء القليل ، وهو نحوُ ما
الصفحه ٤٧٤ :
* رَمَيناهُم حتَّى إذا اربَثَ جَمْعهمْ (١) *
ربج الراء والباء والجيم كلمةٌ واحدة ، إن صحَّتْ
الصفحه ٣٠٩ : خبَّرَهُ
الكاتبُ الحِميرىُ (٣)
والدَّاء من المرض ، يقال دَوِىَ
يَدْوَى ، ورجلٌ دَوٍ وامرأةٌ
دوِيةٌ
الصفحه ١٣٩ : يُحمَى ويُحفَظ. قال :
يُرِيدُونَ أن
يُقْصُوهُ عَنِّى وإنّه
لَذُو حَسَبٍ
دانٍ إلىّ
الصفحه ٢٣٠ :
: النَّخِير. وهذا
أقْيَس من قولهم إنّ الخَوْع
: جبلٌ أبْيَض.
خوف الخاء والواو والفاء أصلٌ واحد يدلُّ على
الصفحه ٢٨ :
الصِّغار ، وهو
جمع حَبْحاب. وأظنُّ أَنَ حَبَاب
الماءِ من هذا.
ويجوز أن يكون من الباب الأوَّل
الصفحه ٢٠١ : خَفَاق
القَدَمَ ، إذا
كان صدرُ قدمه عريضاً. والمِخْفَقُ
: السَّيف العريض.
ويقال إنّ الخَفْقَة المفازةُ
الصفحه ٩٧ : . واستَحْلَسَ
النَّبت إذا
غَطَّى الأرض ، وذلك أن يكون لها
كالحِلْس. وقد فسّرناه.
وبنُو فلانٍ أحلاسُ الخيل ، وهم
الصفحه ١٦٧ :
وعشرين حَتى
فادَ والشيب شاملُ (١)
خرس الخاء والراء والسين أصولٌ ثلاثة : الأول جِنْس من الآنية
الصفحه ١٨٩ :
وإنّما سُمّيت
بذلك لأنّها تُوازِى خَصْر الإنسان. والمَخاصَرة : أن يأخذ الرجل [بيَدِ آخَر
الصفحه ٢٢٧ : (١)
كذا أنشده الخليل.
ورواه غيرُه : «وخَوَّد فَحْلُها».
خوذ الخاء والواو والذال ليس أصلاً يطّرد ، ولا
الصفحه ٤٤٩ : ضَغْط وعصر وثَباتٍ. فالرَّهْص ، فيما رواه الخليل : شِدّة العَصْر. والرَّهَص : أن يُصيب حجرٌ حافراً أو