الصفحه ٥٠٩ : أكثر من ثلاثة أحرف
وهذا شىء يقِلُّ
فى كتاب الراء ، والذى جاء منه فمنحوتٌ أو مزيدٌ فيه من ذلك
الصفحه ٣٨ : ءَ مبدلةٌ
مِن سين ، وأنَّ الأصل الحَرْس وهو وجهٌ. وفى الكتاب الذى للخليل أنّ الحَرَزَ جَوْز محكوكٌ يُلعَب به
الصفحه ٧٧ : ، وذلك أنّ تلك الأشياء تُسَمَّى الشُّهُود ، وقد ذكرت فى بابها.
وحَضْرَةُ الرّجُل : فِناؤه. والحَضيرة
الصفحه ٣٤٣ :
النّاقةُ وهى مُذَارٌّ ، إذا ساء خُلُقها ، فقد قيل إنَّه كذا مثّقل. فإن كان
صحيحاً فهو شاذٌّ عن الأصل الذى
الصفحه ٤١٠ : ذِى رَعَثُاثٍ ساكنِ الدَّارِ (٤) *
__________________
(١) فى الأصل : «أنه
يرعبون السحر بكلام
الصفحه ٢٥٤ : ) : سُكَّان السَّفينة ، فمن الكلام الذى لا يُعَرَّج على
مِثله.
وأمّا قولُهم
للقديم (خُنَابِسٌ) فموضوعٌ
الصفحه ٣٧١ : ء. ويقال إنّ الذُعْلِبَة النّعامة ، وبها شبَّهت النّاقة. والذَّعالب : قِطَع الخِرق ، وهى قولُه
الصفحه ٣٧٢ :
كتاب الرّاء
باب الراء وما معها فى الثنائى والمطابق
رز الراء والزاء أصلان : أحدهما جنسٌ من
الصفحه ٣٩٥ : البابْ رَسَوْت بين القوم رَسْواً ، إذا أصلَحْتَ.
وبقيتْ فى الباب كلمةٌ إنْ صحّتْ فقياسُها صحيحٌ. يقال
الصفحه ٤٢٦ :
أثَّرَتْ.
رقن الراء والقاف والنون بابٌ يقرب من الباب الذى قبله. يقال رَقّنْت الكتاب : قاربتُ بينَ سُطوره
الصفحه ١٠٣ : ، يسمَّيان مع الذى فوقهما العلاة (٣). قال :
لا تنفع
الشاوِىّ فيهما شاتُه
ولا حِمارَاه
الصفحه ١٩٤ : وتسميتُهم إيّاها
المِخْضَب فهو فى هذا ؛ لأنّ
الذى يُخْضَب به يكون فيها (٣)
خضد الخاء والضاد والدال أصلٌ
الصفحه ٢٧٥ : دَرَجَ
الشّىءُ ، إذا
مَضَى لسبيله. ورجَع فُلانٌ أدراجَه
، إذا رجَع فى
الطّريق الذى جاء منه. ودَرَجَ
الصفحه ٢٣ : الحَمّ ، وهى الأَليه تُذاب ، فالذى يبقى منها بعد الذَّوْب حَمٌ ، واحدته حَمَّةٌ. ومنه الحَميم
، وهو
الصفحه ٤٣٩ : ارمَأَزَّ ، أى ما تحرَّك. وارتَمَز أيضاً : تحرَّك.
ويقولون : إنّ الرَّاموز : البحر. وأراه فى شعر هذَيل