الصفحه ٤٠٧ : الأعرابى
: مَرّ فلان يَحُرّ
رَعْلَه ، وأراعيلَه ، أى
ثيابه (٢). وشاةٌ رَعْلاءُ : طويلة الأذُن. ويقال للذى
الصفحه ١٤ : الهذلىّ (٣) :
ووحهٍ قد طرقْتُ
أمَيْمَ صَافٍ
أَسيلٍ غيرِ
جَهْمٍ ذِى حَطاطِ
الصفحه ١٩٣ : ، وهو مُسْتَغْلَظُها. ويقال إنّ
مُعظم كلِّ شىء
خُضُمَّةٌ.
خضن الخاء والضاد والنون أصلٌ واحد صحيح
الصفحه ٢١١ :
الذى جَمَعَا (١)
خِلْفَةٌ حتَّى
إذا ارتَبَعَتْ
سَكَنَتْ من
جِلَّق بِيَعا
الصفحه ٤٨١ :
الأصول الرَّبْعَة ، وهى المسافة بين أثافِى القدر.
ربغ الراء والباء والغين كلمة واحدة إنْ صحّت. يقولون
الصفحه ٤٨٣ :
وتربَّيْتُه ، إذا غذَوْته. وهذا مِمّا (٤) يكون على معنيين : أحدهما مِن الذى ذكرناه ، لأنّه إذا رُبِّى نَما
الصفحه ٢٤٠ : خُبْرةً
فشَأْنَكَ إنِّى
ذاهبٌ لشُؤُونى
خبز الخاء والباء والزاء أصلٌ واحد يدلُّ
الصفحه ٢٦٢ :
وممّا يدلُّ على
ما قُلناه أنّ هذا ليس أصلاً ، قول الخليل فى كتابه : وأمّا قول رؤبة :
* وقُوَّلٌ
الصفحه ٨ : » صوابه فى المجمل واللسان. وضبط الفعل فى القاموس : كمللت وفررت ومررت.
(٢) الكر كرة : صدر
كل ذى خف. وقد
الصفحه ١٤٤ : .
__________________
(١) ديوان الأعشى ١٤٧
واللسان (حزرق) ، وقد نص فيه على رواية «محرزق». وصدره :
فذاك وما؟ من؟ ربه
(٢) يقال
الصفحه ٤٠١ :
الوِسادةَ :
ثنيتُها ؛ فى لغة اليمن.
رضم الراء والضاد والميم قريبٌ من الباب الذى [قبله] ، كأنّه
رمىُ
الصفحه ٤٤٦ : قلق.
وأما المكان الذى
ذكرناه فالرَّهْو : المنخفِض من الأرض ، ويقال المرتفِع. واحتج قائل القول
الثانى
الصفحه ٤٧٢ :
صَدَعْنَ
قُلوباً لم تُرأَّمْ شُعوبُها (٤)
والرُّؤمة : الغِراء الذى يُلزَق به الشَّىء. والرَّأْم
الصفحه ٣٠٦ : الحُكْمِ
فأعلَمَ رسولُ
الله صلى الله عليه وآله وسلم ، أن الذى يفعل ذلك بهم هو الله جلّ ثناؤُه
الصفحه ٣٢٣ : (١) الرَّحْل فتعقِرُه.
باب الدال والباء وما يثلثهما
دبج الدال والباء والجيم أصلٌ واحد يدلُّ على شىءٍ ذى