الصفحه ٤٥٨ : الذى ترُودُفيه الرَّاعية. ورادَت المرأةُ
تَرودُ ، إذا اختلفَتْ
إلى بيوت جاراتها. والرَّادَة : السَّهلة
الصفحه ٥٠٦ : : والصحيح أنه اسم للجمع».
(٢) ديوان رؤبة ١٦٧
واللسان (رده). والذى فى الديوان :
تعدل أنضاد اللفاف
الصفحه ٢٤٣ : (خبل). على أن رواية عجز
البيت فى الأصل والمجمل واللسان غير مستقيمة ، والبيت من قصيدة مضمومة الروى ، وهو
الصفحه ٤٧٩ : . قالوا : والرَّبيط : لقب الغَوْث بن مُرّ (١). فأمّا قولُهم للتّمر
رَبِيطٌ ، فيقال إنه الذى
يَيْبَس فيصبُّ
الصفحه ٤٥ : كَفِّى والقَطيعَ المُحَرَّمَا (٢) *
والقطيع : السوط ،
والمحرَّم الذى لم يمرَّن ولم يليَّنْ بعْدُ
الصفحه ٤٦ : : مخاوفه التى يحرُم
على الجبان أن
يسلُكَها. وأنشد ثعلب :
واللهِ
لَلنَّومُ وبِيضٌ دُمَّجُ
الصفحه ١١٨ : (١)
ويقال تَحوّزَت الحيةُ ، إذا تلوّتْ. قال القُطامى :
تَحَيَّزُ
مِنِّى خشيةً أن أَضِيفَها
الصفحه ٤٨٧ : ءُ
يمينَها فى كافِرِ (١)
وحكَى الكسائىُّ :
أرثَدَ الرّجُل بالأرض كذا ، أى أقامَ ، ويقال : إنَ
الصفحه ٢٠٩ : يتعوّجُ وإن
قُوّم. وهذا من الباب ؛ لأنّه ليس يُخَالَط فى الاستقامة. ويقال استَخْلَطْ* البعيرُ ، وذلك أن
الصفحه ٢٩٥ :
قالت الدُّلَّحُ
الرِّواءُ إنِيهِ (٥)
__________________
(١) ويقال أيضا دلج
يدلج ، بكسر اللام
الصفحه ٢٠ : الأصل الذى ذكرناهُ ، كأنه من حَلَلْتُ الشىء ، إذا أبحْتَه وأوسعته لأمرٍ فيه (١).
وحَلَ : نزل. وهو من
الصفحه ٦٤ :
مَعَمْرُكُ إنّ
قُرْصَ أبى خُبَيبٍ
بطىءُ النُّضْجِ
مَحشومُ الأكيلِ
الصفحه ٢٥٦ : ، كلُّ واحدٍ منهما من قياس الباب. فأحدُهما
أن يكون به قليل من جَرَب. فإن كان كذا فلأنّ ذلك الجربَ كالشَّى
الصفحه ٣٦٣ : (١)] ذُهْلٍ
من الليل وذَهْل ، كما تقول : مرَّ هُدْءُ من اللّيل. ويجوز أن يكون ذلك
لإظلامه وأنّه يُذْهَل
فيه عن
الصفحه ٣٨٣ :
وقَبْلَكَ
رَبَّتْنِى فضِعتُ رُبُوبٌ (٣)
فإنَ الرِّبابة ، العهد الذى ذكرناه. وأمَّا الرُّبُوب فجمع