الصفحه ٤٤٢ : ، [فالرَّمَل] : القليل الضَّعيف من المطر ، وجمعه أرمال. ومن الذى يقرب من هذا الباب الرَّمْل ، وهو رَقيق. ومنه
الصفحه ٤٦٩ : (٢)
وحكى ابنُ دريد (٣) : أكلت خبزاً
رَيْقاً : بغير أُدْم وهو
من الكلمة ، أى إنه هو الذى خالط
ريقى الأوّل
الصفحه ٦١ : : (وَيُرْسِلَ عَلَيْهاحُسْباناً مِنَ
السَّماءِ) بالبَرَد.
والأصل الرابع : الأحسب الذى ابيضَّت جِلدتُه من دا
الصفحه ١٧٢ : (١)
ومن هذا الباب
الإخْرَافُ ، وهو أنْ تُنْتَج الناقةُ فى مثل الوقت الذى حَمَلتْ فيه. وهو القياس
؛ لأنها
الصفحه ١٣٤ : أصلاً ، وأكثر ظنِّى أنه
أيضاً من باب إبدال التاء من الكاف ، إلّا أنّ الذى فيه من إحكام الشىء. يقال : حتم
الصفحه ٤١٧ : .
__________________
(١) هذا يطابق قول
ابن دريد فى الجمهرة (٢ : ٢٥١). والذى فى اللسان والقاموس أن الرغيدة لبن يغلى ثم
يذر عليه
الصفحه ٢١٠ : ءَه تريد أن تتخلَّع (٢). والخالع
داءٌ يُصِيب
البعير. يقال به خالعٌ
، وهو الذى إذا
بَرَك لم يقدِرْ على أن
الصفحه ٢١٣ : صاحبه ، ويُقيم نفسَه مُقام الذى
نَحّاه. وأمّا قولهم للناقة الحامل خَلِفَةٌ فيجوز أن يكون شاذًّا عن الأصل
الصفحه ٣٨٦ :
ولو أنَّ عِزَّ
النّاسِ فى رأسِ صَخرةٍ
مُلَمْلَمَةٍ
تُصْيِى الأرَحّ
الصفحه ٤٧٥ :
فقال ابنُ دريد :
ومما شذّ عن الباب الرُّبَّاح
، يقال إنّه
القِرْد (١) ،
ربخ الراء والباء والخا
الصفحه ٩١ : المجمل واللسان (حكم). وذكروا أن المحكم ؛ بكسر الكاف الذى
حكم الحوادث وجر بها ، وبفتحها الذى حكمته وجربته
الصفحه ٢١٦ : ءِ فهى التى يبيضُّ رأسها مِن بينِ جسدِها. وهو
قياسُ الباب ؛ لأنَّ ذلك البياضَ الذى برأسها مشبّهٌ بخِمار
الصفحه ٢٣٤ : غَدْرِ
فأمّا قولُهم
للّذى بدَا الشَّيبُ فى رأسه خُيِّطَ ، فهو من الباب ، كأنَّ البادِىَ من ذلك
الصفحه ٢٤١ : الخاء والباء والصاد قريبٌ من الذى قبله. يقولون خَبَص الشَّىءَ : خَلَطه.
خبط الخاء والباء والطاء أصلٌ
الصفحه ٣٢٥ : الأصل الذى ذكرناه ، وبعضُها صحيح. فأمّا المشكوك فيه
فقولهم : إنَ دُبَاراً اسمُ يوم الأربعاء ، وإنَّ