الصفحه ١١٣ : الإنسانُ فى عقوقه ، كالأمِّ ونحوها. وفلان يتحوّب من كذا ، أى يتأثم. وفى الحديث : «ربِّ تقبّلْ توبَتى
الصفحه ١٢٧ : العالِم ، وجمعه أحبار. والحِبْرُ : الجمال والبهاء. ويقال ذو
حَبْرٍ وسَبْرٍ. وفى
الحديث : «يخرج من النار
الصفحه ١٥٠ : مُقَشَّبِ (١)
المَقَشَّب :
نَسْرٌ قد جُعِل له القِشْبُ فى الجِيَف ليُصادَ. ناهِضٌ : حديثُ السّنّ
الصفحه ١٥٥ : . وجاء فى الحديث : «فى
أخاقِيقِ جُرْذانٍ». والإخْقاق : اتِّساع خَرْق البَكَرة. ومن هذا
قولُهم : أتانٌ
الصفحه ١٦٩ : الخاء والراء والضاد. زعم ناسٌ أنّ الخريضَ الجاريةُ الحديثة السنِّ الحسنة. وهذا ممّا لا يعوَّل على
مثله
الصفحه ١٩٠ :
المتطامِن. ومنه حديث
الزبير : «أَنّه كان أخْضَعَ
أشعَر». قال أبو
حاتم : الخُضْعانُ (٤) أنْ تخضَع
الإبلُ
الصفحه ١٩١ :
قال ابن دريد : خَضَع الرّجلُ وأخْضَع
، إذا لانَ
كلامُه. وفى الحديث : «نهى أنْ يُخضِع
الرّجلْ لغير
الصفحه ١٩٣ : ، وهو المصغ بأقصى الأضراس. وفى الحديث : «تَخْضِمون
ونَقْضَمُ ، والموعد الله».
والأصل الآخَر : الخِضَمُ
الصفحه ١٩٥ : (٢)
فإنّه يقول : أنا
خالصٌ ؛ لأنّ ألوان العرب سُمْرَةٌ (٣). فأمّا الحديثُ : «إيّاكم وخَضْرَاءَ الدِّمَن
الصفحه ٢٠٨ : ء واللام والسنين أصلٌ واحد ، وهو الاختطاف والالتماع. يقال
اختلَسْتُ الشَّىءَ. وفى الحديث : «لا قَطْعَ فى
الصفحه ٢٠٩ : ء تبذلُه له. وفى الحديث : «المختلِعات هنَّ المنافقات». يعنى (٤) اللواتى يخالِعْن أزواجهنَّ من غير أنْ
الصفحه ٢١٨ : الخَمِيس ، وهو الجَيْش الكثير. ومن ذلك الحديثُ : «أنّ رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم ، لما أشْرَفَ على
الصفحه ٢٢٠ : . وفى حديث : «اذكُروا الله ذِكراً خاملا». والخَميلة : مَفْرَجٌ من الرَّمْل فى هَبْطةٍ ، مَكرَمَةٌ
الصفحه ٢٢٣ : ء والنون والعين أصلٌ واحد يدلُّ على ذُلٍّ وخضوع
وضَعَةٍ ، فيقال : خضع له وخَنَع. وفى الحديث : «إنّ
أخْنَعَ
الصفحه ٢٢٦ : بابهما. ويقال فلانٌ يتخوَّتُ حديثَ القومِ ويختاتُ
، إذا أَخَذَ منه
وتَحَفّظ.
ومن الباب الأول
هم