الصفحه ١٠٧ : الحمل. وحَمِيل
السَّيل : ما
يَحمله من غُثائه. وفى الحديث : «يخرج من النار قومٌ فيَنْبتون كما تنبت
الصفحه ١٩٦ : مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَة َ). ويقال للشيطان : «الخَطّاف» ، وقد جاء هذا الاسم فى الحديث : (٢). وجمل
الصفحه ٢٠٦ : . وفى الحديثِ فى قراءة القرآن : «لَعَلَّ
بَعضَكُم خالجَنِيها
(٤)». والخليج : الرَّسَن ، سُمّى بذلك لأنّه
الصفحه ٢١٧ : وجهها ليحسُن به لونُها. والخُمْرة : السّجَّادة الصَّغيرة. وفى الحديث: «أنّه كان يسجُد على الخُمْرة
الصفحه ٢٧٩ : الجَفْنة ، ويقال المائدة. وأىَّ ذلك كانَ فهو
من الدَّفْع والإعطاء.
ومنه حديثُ رسول
الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٨٥ : على الشّىء. وفى
الحديث : «لا قَطْعَ فى الدَّغْرة».
دغص الدال والغين والصاد ، كلمةٌ تقال للَّحْمة
الصفحه ٢٨٧ :
على وَجهِه.
والأوَّل أجْوَد ؛ لما ذكرناه من الحديث. والداء
الدَّفين : الغامض الذى لا
يُهْتدَى
الصفحه ٢٩٩ :
دَمْثٌ وَدَمِثٌ. ويكون ذا رَمْلٍ ، ومن ذلك الحديث : «أنّ رسولَ الله صلى
الله عليه وآله وسلم مال إلى
الصفحه ٣٢٤ : إذا جاء آخِرُه ، وهو
دُبُره. ودبَّرْتُ
الحديثَ عن فُلانٍ
، إذا حدَّثتَ به عنه ، وهو من الباب ؛ لأنَّ
الصفحه ٣٤٥ : غير حميد. ومن هذا الباب الذّمَّة ، وهى البئر القليلةُ الماء. وفى الحديث : «أنّه أتى على
بئرٍ ذَمَّةٍ
الصفحه ٣٤٦ : والكسر ، وفى الذَّمِ
مَذَمّة بالفتْح. وجاء فى
الحديث : «أنّ رجلاً سأل النبى صلى الله عليه وآله وسلم : ما
الصفحه ٤١٨ : عَنْف.
فالرِّفق : خلاف العُنْف ؛
يقال رفَقْتُ أرْفُق. وفى الحديث : «إنّ
الله جلّ ثناؤه يحبُ الرِّفْق
فى
الصفحه ٤٢٤ : اللِّبَأَ فى ضَرعها : هى رافعٌ. والرفع : إذاعة الشىء وإظهارُه. ومنه الحديث ، قال رسول الله صلى
الله عليه
الصفحه ٤٣٥ : (١)
وفى الحديث ذِكْر
المشايخ الرُّكَّع (٢) ، يريد به الذين انحنَوْا. والرُّكوع فى الصلاة من هذا. ثمّ تصرّف
الصفحه ٤٣٦ : : نَصْلُ السهم المدوَّرُ ؛ وسمِّى بذلك لأنه يُرمَى به. والمِرْماة : ظِلف الشَّاة. وفى الحديث : «لو أنّ