الصفحه ٣٨٦ :
السُّقوط والضَّعْف. والمردودة : المرأة المطلَّقة. ومنه الحديث : أنَّه قال لسُراقةَ بنِ
مالكٍ (٣) : «ألَا
الصفحه ٤٢٥ : مُرْقِلٌ ، ولا يكون إلَّا بسرعة. وهاشم بن عُتْبَة المِرْقالُ (١)
، لإرقاله كان فى الحروب. قال الرَّاجز ، فى
الصفحه ٤٦٠ : كلَّ واحدٍ منهما يُرِيغ الآخَر ، أى يُديرُه. ويقال : هذه رِواغة بنى فلان ورِياغتهم
: حيث يصطَرِعُون
الصفحه ٤٧١ :
: الجماعة الضخمة
فى قول ابن كُلثوم :
بِرأسٍ من بنى
جُشَمِ بنِ بكرٍ
نَدُقُّ به
الصفحه ٤٧٩ : . قالوا : والرَّبيط : لقب الغَوْث بن مُرّ (١). فأمّا قولُهم للتّمر
رَبِيطٌ ، فيقال إنه الذى
يَيْبَس فيصبُّ
الصفحه ٢٢ : مَنَاسِمُ هذه الناقةِ تحليلاً ، إذا لم تُبالغْ فى الوقع
بالأرض. وهو فى قول كعب بن زهير :
* وقْعُهنَّ
الصفحه ٢٦ : ء ممدود بطن من العرب ، وهم بنو حاء بن جشم بن معد : وهم حلفاء لبنى الحكم بن
سعد العشيرة».
(٢) قد جرى فى
الصفحه ٣٣ :
ومعديكرب هذا هو غلفاء بن الحارت بن
عمرو بن حجر آكل المرار الكندى. انظر الأغانى (١١ : ٦٠ ، ٦٢).
(٤) للأخطل
الصفحه ٦٦ : .
وأهل اللغة يقولون
: الحشر الجمع مع سَوْقٍ ، وكلُّ جمعٍ حَشْر والعرب تقول : حَشرَتْ
مالَ بنى فلانٍ
الصفحه ١٠٣ : يحمِزُ اللسانَ. ومنه الحَمزة ، وهى بقلةٌ تَحْمِز اللسان ، وقال أنس بن مالك : كنّانى رسول
الله صلى الله
الصفحه ١١١ :
لقتيلة بنت الحارث بن كلدة ، نرثى بها أخذها النضر بن الحارث. انظر حماسة أبى تمام
(١ : ٤٠٠) والسيرة ٥٣٩
الصفحه ١٦٧ : خَرْساء ، إذا صَمَتَتْ من كثرة الدُّروع ، فليس لها قعْقعةُ
سِلاح. ويقال البنٌ أخْرَسٌ
: خاثرٌ لا صوتَ
له
الصفحه ٢٠٠ : حواشى اللسان : وأبو بكر بن عبد الرحمن
بن المسور بن مخزمة. وسبه ياقوت فى معجم البلدان إلى كثير.
(٢) فى
الصفحه ٢١٩ : نقول على حَدِّ الإمكان
__________________
(١) للفضل بن عباس بن
عتبة بن أبى لهب ، يخاطب امرأته
الصفحه ٢٣٤ :
غَدَرتُم
بعَمرٍو يا بَنِى خَيْطِ باطِلٍ
ومثلُكُم بَنى
البُيوتَ على