الصفحه ٣٧٧ : .
والرَّقْراقة : المرأة التى كأنَّ الماء يجرى فى وجهها. ومنه رقرقْتُ الثَّوبَ بالطيب ، ورَقْرقت
الثّريدة
الصفحه ٤٢٤ : اللِّبَأَ فى ضَرعها : هى رافعٌ. والرفع : إذاعة الشىء وإظهارُه. ومنه الحديث ، قال رسول الله صلى
الله عليه
الصفحه ٩٤ : أصلاً يُقاس. وقد مضى فى بابه.
حلو الحاء واللام وما بعدها معتلٌّ ، ثلاثة أصول : فالأوّل طِيب
الشىء فى
الصفحه ١٦١ : خَتَلْتُه. ومنه : «الحرب خُدَعَةٌ» و «خُدْعَةٌ»
(١). ويقال خَدَع
الرِّيقُ فى الفم
، وذلك أنَّه يَخْفَى فى
الصفحه ٨٧ : عمرو بن كلثوم :
ونحن إذا
عِمَادُ الحَىِّ خَرَّت
على الأحفاضِ
نَمنَعُ مَنْ
الصفحه ١٤٠ :
حِجِّيزَى» ، أى ترامَوْا ثم تحاجَزُوا. فأما قول القائل :
رِقاقُ النِّعال
طيِّبٌ
الصفحه ٤٨٨ :
رثم الراء والثاء والميم أُصَيْلٌ يدلُّ على لَطْخ شىءِ بشىء.
يقال : رثَمَت المرأة أنْفَها بالطِّيب
الصفحه ٤١٧ : ورغِيد. أى طيِّبٌ واسع. وقد
أَرغَدَ القومُ ، إذا
أَخصَبُوا. ويقال إنَ الرَّغيدةَ فى بعض اللغات الزُّبدة
الصفحه ١٤٣ : : رأس الوَرِك ، تشبيهٌ أيضاً لإشرافِهِ.
باب ما جاء من كلام العرب على أكثر من ثلاثة أحرف
وقد مضى فيما
الصفحه ٢٣٧ :
رَأَوْا
فَتْرَةً بالسَّاقِ مِنِّى فحاوَلُوا
جُبُورِىَ لما
أنْ رأَوْنِى
الصفحه ١٤٥ :
ومن ذلك رجل (مُحَصْرَمٌ) : قليلُ الخَيْر. والأصل أنّ الميم زائدة ، وإنما هو من
الحَصُور والحِصر
الصفحه ١٧٠ :
قد انسلَّت منه.
وقال قومٌ : الخَرْط قشْر العُود ؛ وهو من ذلك. والخرُوط من الدوابّ : الذى
الصفحه ٢٣٠ :
وجاملٍ خَوَّعَ
من نِيبِه
زَجْرُ المعلَّى
أُصُلاً والسَّفِيحْ
الصفحه ٢٤٨ :
باب ما جاء من كلام العرب على أكثر من ثلاثة أحرف أوله خاء
من ذلك (الخَلْجم) ، وهو الطَّويل
الصفحه ٣٤٠ :
إذا القوم
قالُوا مَنْ فَتًى لمُهِمَّةٍ
تَدَرْبَسَ
باقِى الرِّيقِ فَخْمُ