الصفحه ٢٨ :
الغصن. وتحاتَّت الشجرة. ويقال حَتّهُ
مائةَ سوْطٍ ، أى
عجَّلَها له ، كأن ذلك من حَتِ
الورق ، وهو
قريبٌ
الصفحه ٤٤٤ : . يقولون
: الرَّنْد : شجرٌ طيِّب من شجر البادية.
وحدَّثَنا علىُّ
بن إبراهيم ، عن على بن عبد العزيز ، عن
الصفحه ٤٠٤ : خلاف اليُبْس. من
ذلك الرَّطْب والرَّطِيب. والرُّطْب : المرعى ، بضم الراء. والرُّطَب
معروف. ويقال
الصفحه ٤٥٦ :
أبو زيد : أروَحَنِى الصَّيدُ
إرواحاً ، إذا وجَدَ رِيحك. وأرْوَحْتُ من فلانٍ طِيباً. وكان الكسائىّ
الصفحه ٢١٧ :
ويقال اختَمَرَ الطِّيبُ ، واخْتَمَرَ العَجين (١). ووجدت منه خُمْرَةً طيِّبة وخمَرَةً ، وهو
الصفحه ٣٩٦ :
وهو فوق المصّ. والرَّشُوف : المرأة الطيِّبة الفَم. ومعنى هذا أنَّ رِيقَتَها مِن
طيبها تُترَشّف
الصفحه ٥٤ : فَوْتٍ فَضَمّت
إلى حيزومها
ريشاً رطيبَا (٢)
أى كاد الصَّيد
يفوتها. والرطيب
الصفحه ١٥٠ :
كساهَا رَطيبَ
الرِّيشٍ مِن كَلِّ ناهضٍ
إلى وَكْرِه
وكلِّ جَوْنٍ
الصفحه ٢٩٨ : الإنسان مِن طِيبٍ وغَيره. والدَّلِيكُ : طعامٌ يُتَّخَذ من زُبدٍ وتَمْرٍ شبه الثّرِيد ، والمدلوك : البعير
الصفحه ٢٥٠ : (١)
ومنه (الخُلابِس) : الحديثُ الرّقيق. ويقال خَلْبَسَ
قلبَه : فَتَنَه.
وهذه منحوتةٌ من كلمتين : خلَب وخَلس
الصفحه ٢٢٩ : : أخْوَصَ العَرَفْج ، فهو مشتق مِن أخْوَصَ
النَّخْل ، لأنّ
العَرَفَج إذا تَفَطَّرَ صار له خُوصٌ.
خوض الخا
الصفحه ٣٥٦ :
ذعط الذال والعين والطاء كلمةٌ واحدة. يقال ذعطه ، إذا ذَبَحه. وذَعطَتْه
المنِيّة :
قتلَتْه. قال
الصفحه ٣١٤ : . والمَدَاك : صَلايَة الطِّيب ، يَدُوك
عليها الإنسان
الطِّيبَ دَوْكاً. قال :
* مَدَاكَ عَرُوسٍ أو صَلَايَةَ
الصفحه ٢٣٨ : الطّيّب. يقال
خبيثٌ ، أى ليس بطيِّب. وأخْبَثَ
، إذا كانَ
أصحابُه خُبثاء. ومن ذلك التعوُّذ مِن الخبيث
الصفحه ٣٤١ : الذى زيد فيه الدال ، كأنّه من غفل ؛ وهم يصِفُون الزّمانَ الطيّبَ
النّاعمَ بالغَفْلة. قال