الصفحه ١٧٢ : ابنُ الأعرابىِّ : تمْرٌ بَثٌ ، أى متفرِّق لم يجمعه كَنْزٌ (٢). قال : وبثَثْتُ
الطَعامَ والتمرَ
إذا
الصفحه ٢٠١ :
باب الباء والحاء وما معهما فى الثلاثى
بحر الباء والحاء والراء. قال الخليل سمِّى البحر بحراً
الصفحه ٢٠٢ :
النَّشْر (٣) ، فتخرج من بطونها (٤) دَوَابُّ كأنّها حَيّات. قال الضّبّى : البَحَر فى الغَنَم بمنزلة
الصفحه ٢٠٣ :
منسوبٌ إلى البَحْر. قال : والبَحْرُ عُمْق الرَّحم ، فقد عاد الأمر إلى الباب الأوّل. وقال
الخليل : رجُل
الصفحه ١٧٩ : . قالوا : وذلك من الصَّوت أيضا ، وذلك أنّ البَربرة صوتُ المَعْز.
والأصل الثالث
خلاف البحر. وأَبَرَّ
الصفحه ٢٥٧ : . وهو فى
شعر لَبِيد. والبَضيع
البَحْر. قال. الهذلى(٢) :
فَظَلَّ
يُرَاعِى الشَّمْسَ حَتى كأنّها
الصفحه ٤٧٥ : ، وهو الدرُّ. قال المسيّب (٣) :
كجُمانةِ
البَحْرِىّ جَاءَ بِها
غَوّاصُها مِن
الصفحه ١٧٧ : أربعة أصول : الصدق ، وحكايةُ
صَوتٍ ، وخِلافُ البَحْرِ ، ونبتٌ. فأمّا الصِّدق فقولهم : صدَق فلانٌ وبَرَّ
الصفحه ١٨٢ :
كدُرَّةِ
البَحْرِ زَهاهَا الغائِصُ (٢)
الدُّلامِص
: البَرّاق. زَهَاها : رَفَعها وأخْرَجها
الصفحه ١٨٧ : للإنسان
إذا حسُنَتْ حالُه بعد الهزال : قد
ابتلّ وتبلَّل. ويقولون : «لا أَفعَلُ كذا ما بلَ بَحْرٌ صُوفَة
الصفحه ٢٢٦ : الحيَّة. قال الرَّاعى :
وأفَضْنَ بعد
كُظُومِهِنَّ بحَرَّةٍ
مِنْ ذِى
الأبارِقِ إذ
الصفحه ٣٦٠ : . وتَاحَ
الشَّئ نَفسُه.
تير التاء والياء والراء كلمةٌ واحدة : التّيَّار مَوْجُ البَحْر الذى ينضَحُ الما
الصفحه ٤٠٠ : الرّمْل مُعْظَمُه ، وكذلك ثَبَجُ
البَحْرِ.
فأمّا قولهم ثبّج الكلامَ تثبيجاً فهو أن لا يأتِىَ به على
الصفحه ٤٠١ :
وثَبِيرٌ : جبل معروف. ومَثْبِرُ النّاقة : الموضع الذى تطرح فيه ولدها. وثَبَرَ البحرُ جَزَرَ ،
وذلك
الصفحه ٥٠٩ : ء المجتمع المضطرب رَامُوزٌ. ويقال الرّاموز
اسمٌ من أسماء البحر.
ومن ذلك (تَجَحْفَلَ القوم) : اجتمعوا