الصفحه ١٠٢ : ، القاطِعين
فيهم صلتي ، والله ليقتلنَّ ابني ، ثمّ لا تنالهم شفاعتي ».
الباب الّثالث والعشرون
( قول أمير
الصفحه ١٠٣ : حسبي ، أقررت بما أنزل الله ، وأُصدِّق [ قول ] نبيِّ الله ، ولا
أكذّب قول أبي ».
حدثني أبي رحمهالله
الصفحه ١٢٨ : بعضهم أنّها تَعدِلُ حَجّة وعُمرة؟ قال : لا تعجب بالقول هذا
كلّه (١) ،
ولكن زُرْه ولا تجفه فإنَّه سيِّد
الصفحه ٢٠١ : على
تتبّع آل أبي طالب عليهم السلام والشّيعة ، فقتل ولم يتمّ له ما قدّره ـ انتهى.
قوله : « كَنَفاً
الصفحه ٢١٧ : كان أعظم حَقّاً عليك منّي؟!
فكان من قوله : « فهلاّ أتيت مَن كان أعظم حقّاً عليك منّي » أشدّ عليَّ مِن
الصفحه ٢٤٦ : )
٢ ـ قال العلاّمة
المجلسي رحمه الله : قوله : « وتجعلني لهم فَرَطاً » هو بالتّحريك : من يتقدّم
القوم ليرتاد
الصفحه ٢٤٧ :
ويفتح ـ ، والتِّرَة ـ بكسر التّاء وفتح الرّاء ـ : الثّأر.
٣ ـ الحديد : ١٩.
وقوله تعالى : « لهم أجرهم
الصفحه ٢٥٢ : العلم بالأنساب على ما نقله ابن إدريس
من العامّة والخاصة ، والله أعلم. ( كذا في هامش الوافي )
٥ ـ قوله
الصفحه ٢٥٤ : يتأتّى إلاّ بتوفيقه
تعالى.
٣ ـ قوله : « نعتمك
» أي الأئمّة وولايتهم وقولهم ، وقوله : « واتّهموا نبيّك
الصفحه ٢٧٣ : . وقوله : « بعد علمه » أي تهليلاً محقّقاً ثابتاً يكون بعد علمه بصدوره
منّي. وقوله : « مع علمه » أي تهليلاً
الصفحه ٢٧٦ : صَلِّ عَلى
__________________
١ ـ المضطهد على
بناء المفعول : المقهور.
٢ ـ قوله : « على
رُسُله
الصفحه ٢٨٢ : أبْكى
__________________
١ ـ قوله : « صمدت »
أي قصدت ، وفي بعض النّسخ : « عمدت » بمعناه. وقوله
الصفحه ٢٨٩ : البَياضِ الّذي يكون في وجْه الفَرس ويَدَيْه ورِجْلَيه ـ انتهى.
٢ ـ قوله : « مروتين
» هو من قولهم رويت
الصفحه ٣٤٨ : ـ )
٢ ـ قوله عليه
السلام : « المقدّم » أي الحسين عليه السلام أقدم وأفضل ، أو المعنى أنَّ زيارته فقط
أفضل من
الصفحه ٤ : ، أدِينُ اللهَ بالبَراءَة ممَّن قاتَلَكَ وممَّن قَتَلَكَ
ـ إلى قوله ـ يا لَيتَني
كُنتُ مَعَكُم فأفوزَ فوزاً