الصفحه ٩٩ :
الباب الثّاني والعشرون
(
قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : )
( « إنّ الحسين عليه السلام
الصفحه ٢٧٢ : طَهِّرْ بِهِ قَلْبي وَجَوارِحِي ، وَعِظامِي
وَلَحْمِي وَدَمي ، وَشَعْري وَبَشَري ، وَمُخِّي وَعَصَبي
الصفحه ٢٣٦ : ، وَطَهِّرْ
بِهِ قَلْبي وَجَوارِحي وَلَحْمِي ، وَدَمي وَشَعْري ، وَبَشَري وَمُخِّي ، وَعِظامِي
وَعَصَبي ، وَما
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
١ ـ قوله : « سلام
الله » هو مبتدأ خبره قوله : « لك » ، أو خبره مقدّر و « لك » متعلّق بـ « تروح » ،
وقوله
الصفحه ٩٤ :
أبي عبدالله عليهالسلام في قوله تعالى : « ومَنْ قُتِلَ
مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَليِّهِ
الصفحه ٣٤ :
(باب ٢١) لعن الله ولعن الأنياء
على قاتل الحسين عليهالسلام.... ٦٥
(باب ٢٢) قول رسول اللّه
الصفحه ٥٨ : .
٢ ـ في بعض النّسخ
وفي البحار : « جبل الأهوان ».
٣ ـ قوله عليه
السلام : « فيه المعراج » لعلّ المراد أنَّ
الصفحه ٧٨ : ج ٦ ص ٤٤ إلاّ قوله : « والشّجرة
ـ إلخ ». وقوله : « عرفه ، عن ربعيّ » فيه « محرمة بن ربعيّ ».
٣ ـ هو ابن
الصفحه ١٨١ : الجمع
بين هذه الأحاديث فقط ، وما سيأتي تحت رقم ٣١ ( وقد تقدّم الخبر في ص ١٤٣ تحت رقم
١ ) مِن قوله
الصفحه ٢٢٦ : رَكعتين بعد أن تؤمي إليه بالسَّلام وقلت عند الإيماء إليه [و] مِن
بَعد الرَّكعتين هذا القول فإنّك إذا قلتَ
الصفحه ٢٥٠ : )
١ ـ قوله : « يا وِتْر
الله الموتور » أي الفرد المتفرّد في الكمال من نوع البشر في عصره الشّريف ، أو
المراد
الصفحه ٢٧٠ : العواقب المنتهية إلى الوَبال. وقوله عليه السلام : « وفتنة
الضّلال » أي الامتحان الَّذي يوجب الضَّلال عن
الصفحه ٢٨٨ : .
٤ ـ قوله : « ثأر ما
وعدكم » لعلّ الإضافة بيانيّة ، أو المعنى : ثَأْرَ ما وَعَدَكُمْ ثَأرَهُ ، وفي
التهذيب
الصفحه ٣٣٥ : . وفي
المصحف : « فأينما تولّوا ـ الآية ».
٢ ـ قال العلاّمة
المجلسيّ رحمه الله : قوله عليه السلام
الصفحه ٩٣ : أبي
عبدالله عليهالسلام في قول الله
عزَّوجلَّ : « وإذَا
المَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ * بِأيّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ