الصفحه ١٣٨ : العُمران إلى الخراب والجبال والبراري ، وقالت : بئس الاُمّة أنتم! قتلتم
ابن بنت نبيّكم ، ولا آمنكم على نفسي
الصفحه ١٤٢ : نفسه به عن ذكر النّاس ، فأمّا قلبه فمنافق ودينه النَّصب
واتّباع أهل النَّصب وولاية الماضينَ وتقدُّمه
الصفحه ١٥٠ : الشُّهداء؟ فقال :
أليس أفضل الشُّهداء عِندَكم ، والَّذي نفسي بيدِه أنَّ حَولَه أربعة آلاف مَلَك
شُعْثاً
الصفحه ١٥٥ : الثّاني عشر مِن كتابه
وزاد في آخره : « والّذي نفسي بيده أنّ حول قبره أربعة آلاف ملك شُعْثاً غُبراً
يبكون
الصفحه ١٧٦ : نفسه وأهله حتّى يردَّه إلى أهله ، فإذا كان يوم
القيامة كان الله الحافظ له ».
٦ ـ حدَّثني أبي
الصفحه ١٩٨ :
قُتِل مظلوماً مُضْطَهَداً نفسُه ، عَطشاناً هو وأهل بيته وأصحابه ».
__________________
١ ـ الوافد
الصفحه ٢١٧ :
نفَّس الله كُربتَه ،
وأعطاه مسألتَه ، وغفر ذنوبه ، مَدَّ في عمره ، وبسط في رِزقه ، فاعتبروا يا
الصفحه ٢١٩ : ، أو مَسروراً بالمغفرة والرّحمة ، وقد ذهب عنه
الكروب والأحزان. قال في النّهاية : يقال : ثَلِجتْ نفسي
الصفحه ٢٢٠ : عليهالسلام
لم يفُتْه ، وإنَّ الله تبارك وتعالى ليبدء بأهل قبر الحسين قبل أهل العَرفات ، ثمَّ
يخالطهم في نفسه
الصفحه ٢٤٠ :
يقول : إنَّ إلى جانبكم قبراً ما أتاه مَكروبٌ إلاّ نَفّسَ اللهُ كُربَته وقضى
حاجَته ، وإنَّ عنده أربعة
الصفحه ٢٥٦ :
أنْتَ عَلَيْهِ ، بأبي أنْتَ وَاُمِّي وَنَفْسي ، اللّهُمَّ إنّي اُصَلي عَلَيْهِ
كَما صَلَّيْتَ أنْتَ
الصفحه ٢٦٩ : أمْري ، وإلَيْكَ أسْلَمْتُ نَفْسي
، وَإلَيْكَ أَلجَأُتُ ظَهْري ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، لا مَلْجَأَ
الصفحه ٢٧٨ : وَتَعالى
وَكَفى بِهِ شَهيداً ، وَاُشْهِدُكُمْ أنّي بِكُمْ مؤْمِنٌ وَلَكُمْ تابِعٌ في
ذاتِ نَفْسي
الصفحه ٢٩٠ : مِنَ الُعُيوبِ وَالذُّنُوبِ وَالإسْرافِ عَلى نَفْسي ، وَإنْ
كُنْتَ لي ماقِتاً (٤) فَارْضَ عَنِّي
الصفحه ٢٩٩ : البلدان ).
٣ ـ زهد فيه ، كمنع
وسمِع وكرم : ضدُّ رَغِبَ. ( القاموس ).
٤ ـ أي بذلت نفسي
لحدثان الزّمان