الصفحه ٢٨٧ : أخافُ عَلى نَفْسي رَجاءَ أنْ تَكُونَ لي حِجاباً وَسَنَداً وَكَهْفاً ، وَحِرْزاً
وَشافِعاً وَقايَةً مِنَ
الصفحه ٣٢٢ : آيساً مِن نفسي ، فنالني
الشَّراب فشَرِبتُه فما وَجَدتُ مثلَ رِيحه ولا أطيبَ مِن ذَوقِه ولا طَعْمِه ولا
الصفحه ٣ : الذّهن ، عفيف
النّفس ، صحيح الإدراك ، ثاقب الرّأي ، عارفاً بالكتب الدّينية لاسيّما الأخبار
المذهبيّة
الصفحه ٤ : الأدعية والآداب.
فزائرهم بلغت نفسه المطمئنّة من السّعادة
ما طلبت ، وإن كانت مريضةً تَداوَت وانقلبَت
الصفحه ١٤ : تبلغ الأوهام كُنْهَ معرفتِه ، فهو كما وصف نفسه :
إلهاً واحداً أحداً صمداً ، لم يَلِدْ ولم يُولدْ ولم
الصفحه ١٩ : الذّهن ، عفيف
النّفس ، صحيح الإدراك ، ثاقب الرّأي ، عارفاً بالكتب الدّينية لاسيّما الأخبار
المذهبيّة
الصفحه ٢٠ : الأدعية والآداب.
فزائرهم بلغت نفسه المطمئنّة من السّعادة
ما طلبت ، وإن كانت مريضةً تَداوَت وانقلبَت
الصفحه ٣٠ : تبلغ الأوهام كُنْهَ معرفتِه ، فهو كما وصف نفسه :
إلهاً واحداً أحداً صمداً ، لم يَلِدْ ولم يُولدْ ولم
الصفحه ٥٣ : ـ وهي اُسطوانة أبي لُبابَةَ الّتي كان رَبَط
إليها نفسَه حتّى نزل عُذره من السّماء ـ وتقعد عندها يوم
الصفحه ٦٩ : جَميعِ خَلْقِهِ ، اللّـهُمَّ
فَاجْعَلْ نَفْسى مُطْمَئِنَّةً بِقَدَرِكَ ؛ راضِيَةً بِقَضآئِكَ ، مُولَعَةً
الصفحه ٨٤ : ، غَيْرُ أنَّ النَّفْسَ غَيْرُ راضِيةٍ بِفِراقِكَ ، وَلا شاكّةٍ في
حَياتِك (١)
يَرْحَمُك
اللهُ » ،
ثمَّ
الصفحه ٨٨ : مِن ولدها فطابت نفسها وسكنتْ ».
٦ ـ وحدَّثني محمّد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد ، عن سعد بن عبدالله
الصفحه ١٢١ : ؟! والَّذي نفسي بيده إنَّ حوله أربعة آلاف
مَلَكٍ شُعثٍ غُبرٍ يبكونه إلى يوم القيامة ».
وحدَّثني محمّد بن
الصفحه ١٢٤ : عرف أنَّ أجله قد
حضر ، وأتاه النَّبيُّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ينعى إليه نفسه وأخبره بما له عند الله
الصفحه ١٣٧ : ، قال : أما إنّها لم تزل تأوي العمران أبداً ، فلمّا أن قتل الحسين عليهالسلام آلت على نفسها أن لا تأوي