الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لاُنَّ حقَّ الحسين فَرِيضةٌ مِن اللهِ ، واجبةٌ على كلِّ مسلم ».
الباب الرِّابع والأربعون
الصفحه ١٦٧ : » (٤).
الباب الخامس والأربعون
( ثواب مَن زار الحسين عليه
السلام وعليه خوفٌ )
١ ـ حدَّثني محمّد بن عبدالله
الصفحه ١٦٩ : من الله
وفَضْلٍ لم يمسَسْه سوءٌ واتّبع رَضوان الله ـ ثمَّ ذكر الحديث ـ ».
الباب السّادس والأربعون
الصفحه ١٧٣ :
الباب الثّامن والأربعون
( كيف يجب أن يكون زائرَ الحسين
بن عليٍّ صلوات الله عليهما
الصفحه ١٧٤ : عليهالسلام
قُتل وهو كئيبٌ (٣) حَزينٌ
شُعثٌ ، غُبْرٌ جائعٌ عَطْشانٌ ».
الباب التّاسع والأربعون
(
ثواب مَن
الصفحه ٢٠٥ :
ـ وأنا عنده ـ فقال : ما لمن زارَ قبرَ الحسين عليهالسلام؟
فقال : إنَّ الحسين وكّل اللهُ به أربعةَ آلافِ
الصفحه ٢٠٦ : : وكّل الله بقبر الحسين عليهالسلام
أربعة آلاف ملك شُعثاً غُبراً يبكونه إلى يوم القيامة ، وإتيانه يعدل
الصفحه ٢١٧ :
آخر ـ يعني قبر الحسين عليهالسلام
ـ فما مِن آتٍ يأتيه فيصلّي عنده رَكعتين أو أربعة ثمَّ يسأل الله
الصفحه ٢٢٩ : : مَن أحبَّ أن يصافحه مائة ألف
نبيٍّ وأربعة وعشرون ألف نبيٍّ فليزرْ قَبر أبي عبدالله الحسين بن عليِّ
الصفحه ٢٣١ : ألف مرَّة ويحمد الله ألف مرَّة ، ثمَّ يقوم فيصلّي أربع رَكَعات يقرء في
كلِّ رَكعةٍ ألف مرَّةٍ آيةَ
الصفحه ٢٣٩ : أربعةَ آلاف
مَلَكٍ شُعثاً غُبراً يبكونه إلى يوم القيامة ، فمن زارَه عارفاً بحقّه شَيّعوه
حتّى يبلغوه
الصفحه ٢٥٧ : أهل السَّماء ، فإذا خرج مِن باب منزله راكباً
أو ماشياً وكَّل الله به أربعة آلاف مَلَكٍ مِن الملائكة
الصفحه ٣٢٨ : ».
٦ ـ تكرير الفراسخ
أربع مرّات يدلُّ على أنّ المعنى أنّ حريمه عليه السلام فرسخٌ مِن كلِّ جانبٍ ، فيكون
« في
الصفحه ٣٤٠ : : حقٌّ على الغَنيّ أن يأتي قبر الحسين عليهالسلام
في السَّنة مَرَّتين ، وحَقٌّ على الفقير أن يأتيه في
الصفحه ٥٩ : : لا ، قال : ففي كلِّ جمعةٍ؟ فقال : لا
، قال : ففي كلِّ شهر؟ قال : لا ، قال : ففي كلّ سنة؟ قال : لا