الصفحه ٢٨٩ :
أعْوانٍ
جَزاءَ مَنْ صَبَر مَعَ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله ، أنْجزَ اللهُ ما
وَعَدَكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٢٦ : أحَدُكم مِن طينَ قبر الحسين فليقل :
« اللّهُمَّ إنّي أسْأَلُك بحقِّ المَلَكِ الَّذي
تَناوَلَهُ
الصفحه ١٥ :
وما لا يحصيه الأنام
، ولا يبلغ وصف واصف منه التّمام ، ففعلتْ اُمّته ضدَّ ما أمر الله على لسان
الصفحه ٣١ :
وما لا يحصيه الأنام
، ولا يبلغ وصف واصف منه التّمام ، ففعلتْ اُمّته ضدَّ ما أمر الله على لسان
الصفحه ١٤٠ : مِسْمَع بن عبدالملك
كِرْدين البصريّ « قال : قال لي أبو عبدالله عليهالسلام
: يا مِسْمَع أنت مِن أهل
الصفحه ١٦٥ :
: تُشيّعه الملائكة ، وتأتيه بالحنوط والكسوة مِن الجنّة ، وتصلّي عليه إذ كفّن
وتكفّنه فوق أكفانه ، وتفرش له
الصفحه ١٨٢ :
عن ابن مُسكان ، عن
أبي عبدالله عليهالسلام « قال : مَن
أتى قبر الحسين عليهالسلام
عارفاً بحقّه غفر
الصفحه ٢٨٠ :
وَإلَيْكَ
كانَ مَجِيئي ، وَبِكَ أَسْتَتِرُ مِنْ عَظِيم جُرْمي (١) ،
أتَيْتُكَ [زائِراً] وافِداً
الصفحه ٣٠٧ :
يُكفَّنون ولا
يُوارون ، ولا يُعَرِّج عليهم أحدٌ ، ولا يقرُبُهم بَشرٌ ، كأنّهم أهل بيتٍ مِن
الصفحه ٣١٧ :
مَن تكبّر وَضعه
الله تعالى ».
الباب التّاسع
والثّمانون
( فضل الحائر وحُرْمَته )
١ ـ حدَّثني
الصفحه ٦ : ما عنونه
ـ : « كان أبوه يلقّب « مَسلَمة » ، من خيار أصحاب سعد (٢) ، وكان أبوالقاسم من ثقات أصحابنا
الصفحه ٢٢ : ما عنونه
ـ : « كان أبوه يلقّب « مَسلَمة » ، من خيار أصحاب سعد (٢) ، وكان أبوالقاسم من ثقات أصحابنا
الصفحه ٧١ :
يُسارع
في الخيراتِ ويَدْعُوك رَهَباً ورَغَباً ، واجْعَلْني لَكَ مِن الخاشِعينَ ، اللّـهُمَّ
إنَّكَ
الصفحه ٨٢ : الأنزع ، فإنّه الصّدِّيق الأكبر؛ والهادي لمن اتَّبعه ، ومَن
سبقه مرق (*)
من دين الله ، ومَن خذله محقه
الصفحه ١١٦ : ـ رحمة له ـ مَن رَآه ، وإنَّ الملائكة
الَّذين عند قبره ليَبكون ، فيبكي لبكائهم كلُّ مَن في الهَوا