الصفحه ١٣٨ : تطير وتقع أمامَهم ، فيرمى إليها بالطّعام وتسقي وترجع إلى
مكانها ، فلمّا قتل الحسين عليهالسلام
خرجت من
الصفحه ١٥١ : مِن جعفر بن محمّد ، قالت : فدخلت
عليه فأبطأتُ فصاح بي المكاري : حبستِينا عافاكِ الله! ، فقال لي أبو
الصفحه ١٥٩ : عليهالسلام
لخوفٍ فإنَّ مَن تركه رأى مِن الحسرة ما يتمنّى إنَّ قبرَه كان عِنده (٢) ، أما تحبُّ أن يَرَى الله
الصفحه ١٨٠ :
قلتُ : مَن هو؟ قال
: الحسين بن عليٍّ صاحب كربلاء ، مَن أتاه شَوقاً إليه وحُبّاً لرسول الله وحُبّاً
الصفحه ١٩٧ : عليهالسلام
فله إذا خرج مِن أهله بكلّ خُطْوة مغفرةٌ مِن ذُنوبه ، ثمّ لم يزلْ يقدَّس بكلِّ
خطوة حتّى يأتيه
الصفحه ٢٢٨ : الَّتي حَلَّتْ بِفنائِك (٤) ،
وأناخَتْ بِرَحْلِكَ (٥) ، عَلَيْكُمْ مِنّي
سَلام اللهِ أبَداً ما بَقِيتُ
الصفحه ٢٤٠ : يبكون الحسين عليهالسلام
إلى يوم القيامة ، فلا يأتيه أحَدٌ إلاّ استقبلوه ، ولا يرجع أحَدٌ مِن عنده إلاّ
الصفحه ٢٦١ : بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكَ ، جِئتُكَ مُقِرّاً بالذنُوبِ لِتَشْفَعَ لي
عِنْدَ رَبِّكَ يا ابْنَ رَسُول الله
الصفحه ٢٦٢ : ، السَّلامُ
عَلَيْكَ يا مَنْ رِضاهُ مِنْ رِضا الرَّحمنِ ، وَسَخَطُهُ مِنْ سَخَطِ الرَّحمن ،
السَّلامُ عَلَيْكَ
الصفحه ٢٩٥ :
رَجل مِن أصحابنا
يقال له : الحسين ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
« قال : تتمّ الصّلاة في ثلاثةَ
الصفحه ٣٠١ : ، وَلا تَشْغَلْني عَنْ ذِكْركَ بإكْثار مِنَ
الدُّنْيا تَلْهِيَني عَجائبُ بَهْجَتِها وَتُفْتِنَني زَهْراتُ
الصفحه ٣٣٥ : أبي عبدالله عليهالسلام ـ وعنده جماعةٌ من أصحابه ـ فقال : يا
حَنانَ بنَ سَدير تَزورُ أبا عبدالله
الصفحه ٣٣٦ :
وَجَميع جَوارِحي ، فَكُنْ لي يا سَيِّدي شَفيعي لِقَبُولِ ذلِكَ مِنِّي ، وَأنَا
بِالْبَراءَةِ مِنْ
الصفحه ٨ : ـ :
يروي عنه جماعة من الفَطاحل ، منهم :
١ ـ أحمد بن عُبدُون.
٢ ـ أحمد بن محمّد بن عياش.
٣ ـ الحسين
الصفحه ٢٤ : ـ :
يروي عنه جماعة من الفَطاحل ، منهم :
١ ـ أحمد بن عُبدُون.
٢ ـ أحمد بن محمّد بن عياش.
٣ ـ الحسين