الصفحه ٥٦ :
مسجد الكوفة
لأعدُّوا له الزَّاد والرَّاحِلة من مكان بَعيد ، وقال : صلاة فريضة فيه تعدلُ
حَجَّة
الصفحه ٦٤ : محمّد عليهماالسلام
« قال : سار ـ وأنا معه ـ من القادسيّة حتّى أشرف على النّجف ، فقال : هو الجبل
الَّذي
الصفحه ٧٨ : والماءُ يسيل مِنْ شِدْقَيه وعلى لِحيته وثيابه ، ثمَّ استزاده فزاده فحمد
الله ، ثمّ قال : نَهرُ ماءٍ ما
الصفحه ٨٣ : بن أبي
راشد ، عن يَعلى العامِريّ « أنَّه خرج من عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى طعام دُعي
الصفحه ١٠٠ : أحدهم
يشفع له مَن في السّماوات والاُرضين ما شفّعوا فيهم وهم المخلّدون في النّار ، قالتْ
: يا أبة فيقتل
الصفحه ١٣٩ : ، وأيّما مؤمن دَمَعَتْ عيناه حتّى تسيل على
خَدِّه فينا لاُذى مسّنا مِن عَدوِّنا في الدُّنيا بوَّأه الله بها
الصفحه ١٤٢ :
غيره ، وليس ذلك لِحبّنا ولا لِهوى منه لنا ، ولكن ذلك لشدَّة اجتهاده في عبادته
وتَدَيُّنه ولما قد شغل
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام « قال : مَن أنشَدَ في الحسين عليهالسلام بيت شعرٍ فبكى وأبكى عشرةً فله ولهم
الجنّة ، ومَن أنشد في
الصفحه ١٤٧ : فِداك يا ابن رَسول الله إنّي أخاف عليك
أن تكون مِن الهالِكين ، قال : « إنَّما
أشْكُو بَثِّي وَحُزْني إلى
الصفحه ١٥٧ : « قال : قال
لي : يا معاويةُ لا تَدَع زيارةَ قبر الحسين عليهالسلام
لخوف ، فإنَّ مَن ترك زيارَته رأى من
الصفحه ١٥٨ : ، وَأكْفِهِمْ شَرَّ كلِّ جَبّارٍ عَنيدٍ؛ وَكُلّ ضَعيفٍ مِنْ
خَلْقِكَ وَشَديدٍ ، وَشَرَّ شَياطِينِ الإنْسِ
الصفحه ١٦٨ :
وَجِلٌ مشفقٌ حتّى
أرجع خَوفاً من السّلطان والسُّعاة وأصحاب المَسالِح (١) ، فقال : ياابن بُكير أما
الصفحه ١٧١ : وألف ـ حتّى عَدَّ عَشرَة ـ ، ويرفع
له من الدَّرجات مثلها ، ورضا الله تعالى خيرٌ له ، ودعاءُ محمّد ودعا
الصفحه ١٧٩ : (١) ، فهذا يوم لا تسألوني حاجةً مِن حَوائج
الدُّنيا والآخرة إلاّ قضيتها لكم ، فيكون أكلهم وشربهم في الجنّة
الصفحه ٢٢٣ :
فأراد أن يتنفّل
بالحجّ أو العُمرَة ومنعه مِن ذلك شغل دنيا أو عائق فأتى قبرَ الحسين عليهالسلام في