الصفحه ١٤٤ : : فأنشدته القصيدة الاُخْرى ، قال : فبكى ، وسمعتُ البكاء مِن خلفِ السَّتر ،
قال : فلمّا فرغتُ قال لي : يا أبا
الصفحه ١٥٠ : بعثت مَن يَكتري لي حِماراً إلى قبور الشُّهداء ، فقال : ما يمنعكِ من زيارة
سيّد الشُّهداء؟ قالت : قلت
الصفحه ١٥٢ :
فاطمة عليهماالسلام ، يا اُمَّ سعيد مَن أتاه ببصيرة
ورَغبةٍ فيه كان له حَجّة وعُمرَة مَبرورة
الصفحه ٢١١ : على حمر ، [فـ]ـقال لي : أين
يريد هؤلاء؟ قلت : قبور الشُّهداء ، قال : فما يمنعهم من زيارة الغريب
الصفحه ٢١٧ :
آخر ـ يعني قبر الحسين عليهالسلام
ـ فما مِن آتٍ يأتيه فيصلّي عنده رَكعتين أو أربعة ثمَّ يسأل الله
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام
فيقول : ارْجعوا مغفوراً لكم ما مضى ؛ ولا يكتب على أحد منهم ذَنبٌ سَبعين يوماً
مِن يوم ينصرف
الصفحه ٢٤٧ : عَلىُ رُوحِكَ وَعَلىُ بَدَنِكَ ،
صَدَقْتَ وأنْتَ الصّادِقُ المصَدّقُ ، وَقَتَلَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ
الصفحه ٢٥٧ : أبا عَبْدِاللهِ ، لَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ ، وَلَعَن
اللهُ مَنْ شَرِكَ في دَمِكَ ، وَلَعَنَ اللهُ
الصفحه ٢٦٩ :
اجْعَلْهُ نُوراً وَطَهُوراً ، وَشِفاءً مِنْ كُلِّ داءٍ وَسُقْمٍ وَآفَةٍ
وَعاهَةٍ ، وَحِرْزاً مِنْ شَرِّ ما
الصفحه ٢٧٧ : رَسُولِكَ ، الَّذِي انْتَجَبْتَهُ بِعِلْمِكَ ، وَجَعَلْتَهُ هادياً لِمَنْ
شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَالدَّليلَ
الصفحه ٢٩٩ : زَهَراتُ زينَتِها (١) ،
وَلا بإقْلالٍ يَضُرُّ بِعَمَلي كَدُّهُ ، وَيَمْلأُ صَدْري هَمُّهُ ، أعْطِني
مِنْ
الصفحه ٣٢٨ : عَلَيْهِمْ أجْمَعِينَ ، اجْعَلْ لي
فيهِ شِفاءً مِنْ كُلِّ داءٍ ، وَأماناً مِنْ كُلِّ خَوْفٍ ، وَغِنىً مِنْ
الصفحه ٤ : ـ الباطل مُنهزماً ، وجَبَلٌ الكفر والعِناد
خاشعاً متصدعاً ، وأصحَبَ في القِياد من كان متمنّعا ، لأنَّ في
الصفحه ٢٠ : ـ الباطل مُنهزماً ، وجَبَلٌ الكفر والعِناد
خاشعاً متصدعاً ، وأصحَبَ في القِياد من كان متمنّعا ، لأنَّ في
الصفحه ٣٨ : بعد موتك؟ فقال : يابنيّ من أتاني
زائراً بعد موتي فله الجنّة ، ومن أتى أخاك زائراً بعد موته فله الجنّة