الصفحه ١٠٧ : ، وما في رأسِك ولحيتك مِن شَعرة إلاّ وفي أصلها شيطان جالس ، وأنَّ
في بيتك لسَخلاً (٢) يقتل
الحسين ابني
الصفحه ١١٠ : عبدالملك إلى ابن رأس الجالوت فقال : هل كان في قتل الحسين عَلامَة؟
قال ابن راس الجالوت : ما كشف يومئذٍ حجر
الصفحه ٢٥٩ :
النِّداء مِن
السَّماء : يا ملائكتي قِفوا بباب عبدي؛ فسبِّحوا وقدَّسوا واكتبوا ذلك في حَسناته
إلى
الصفحه ٢٦٣ : شرحهما.
٣ ـ يعني ابن
عبدالرّحمن ، وكان ثقة وجهاً في أصحابنا ، عظيم المنزلة.
الصفحه ٢٧٧ : لا يَقْوى
عَلى إحَصائِها غيرُكَ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى الحَسَنِ بْنِ عَليٍّ عَبْدِكَ ، وَابْنِ
أخي
الصفحه ٢٨٩ : الْكَرامَةِ في جَوارِهِ وَدارِهِ مَعَ النَّبيِّين
وَالمرْسَلِينَ ، وَأميرِ المؤمِنينَ وَقائِدِ الغُرِّ
الصفحه ٣٤٣ : عليهالسلام
ـ ونحن في طَريق المدينة نُريد مَكّة ـ فقلت له : يا ابن رسول الله ما لي أراك
كَئيباً
الصفحه ١٢٠ : « قال : قلت
__________________
١ ـ يعني ابن ميمون ،
كان وجهاً في أصحابنا ، قارياً فقيهاً ، كان حسن
الصفحه ١٨١ : ،
__________________
١ ـ فائد ـ بالفاء
والدّال المهملة ، كقائد ـ الحنّاط ، قال النّجاشيّ : « كوفيٌّ ، قال ابن فضّال : روى
عن أبي
الصفحه ١٨٩ :
ابن عيسى ، عن أبيه
محمّد بن عيسى بن عبدالله ، عن عبدالله بن المغيرة ، عن عبدالله بن ميمون القَدّاح
الصفحه ٢٠٤ : ، عن محمّد بن عيسى بن عُبيد ، عن أبي سعيد القَمّاط ، عن ابن
أبي يَعفور « قال : سمعت أبا عبدالله
الصفحه ٢١٢ : كان شَقيّأً كُتِبَ سعيداً ، ولم يزل يخوض في رَحمة
الله عزَّوجلَّ ».
الباب السّابع
والسّتّون
( إنّ
الصفحه ٣١١ : الَّذي لا إله إلاّ
هو لَوْ زُرتَه لكان أفضل لك ممّا أنت فيه! فقال له : جُعلتُ فِداك أكلُّ هذا
الفضل؟ فقال
الصفحه ٦٧ : . وحدَّثني محمّد بن عبدالله بن
جعفر الحميري ّ ، عن أبيه ، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب قال : حدّثني ابن
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام في الرُّحْبَة (٢) يقول : الحسن والحسين رَيحانتا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
١٠