الصفحه ٤٥ : ، عن أبيه ، عن إبراهيم بن أبي البلاد « قال : قال لي أبو الحسن عليهالسلام : كيف تقول في التَّسليم على
الصفحه ٧٠ :
عَلَيَّ بِالاِْيْمانِ ، الْحَمْدُ للهِ الَّذي سَيّرني في بِلادِه وحَملَني عَلى
دَوابِّهِ ، وطَوى لي
الصفحه ١١٨ :
الدُّنيا وما فيها ومَن على الأرض ، فلا تزال الملائكة مُشفِقين يبكون لبكائِها ، ويدعون
الله ويتضرَّعون إليه
الصفحه ١٥٠ : ءٍ لنا في زيارته؟ قال : تعدل
حجّة وعُمرة واعتكاف شَهرين في المسجد
__________________
١ ـ هو العبديّ
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام ، فلم يؤذن لهم في القِتال فهم عند
قبره شُعثٌ غُبرٌ يبكونه إلى يوم القيامة ، ورئيسهم ملكٌ يقال له
الصفحه ١٧٢ : : بلغني أنَّ قوماً إذا زاروا الحسين
بن عليٍّ حَملوا معهم السُّفَر فيها الحَلاوى والأخبصة (٥) وأشباهها ، لو
الصفحه ١٧٣ : أبي عبدالله عليهالسلام
« قال : قلت له : إذا خرجنا إلى أبيك أفكنّا (١) في
حجٍّ؟ قال : بلى ، قلت
الصفحه ١٧٩ : (١) ، فهذا يوم لا تسألوني حاجةً مِن حَوائج
الدُّنيا والآخرة إلاّ قضيتها لكم ، فيكون أكلهم وشربهم في الجنّة
الصفحه ١٩٧ :
عبدالملِك لا تدع
زيارة الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام
ومُرْ أصحابَك بذلك يَمدّ الله في عُمُرك
الصفحه ٢١١ : الحجّ من الفروع ؛
وزيارة قبر الحسين عليه السلام في تلكم الشّرائط كانت من الاُصول ، ويؤيّد قولنا
الخبر
الصفحه ٢٤٤ : فليرغب في زيارة قبر الحسين عليهالسلام ، فمن كان للحسين عليهالسلام زُواراً عرفناه بالحبِّ لنا أهل البيت
الصفحه ٢٧٩ : ، وَلَعَنَ
اللهُ خاذِليكَ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ شايَعَ عَلى قَتْلِكَ ، وَمَنْ أمَرَ
بِقَتْلِكَ ، وَشارَكَ في
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام
فاقرء « فاتحة الكتاب » و « المعوَّذَتَين » و « قُلْ هُوَ الله أحَدٌ » و « إنّا
أنْزَلْناهُ في
الصفحه ٤٢ : هاجر إليَّ في حياتي ، فإن لم تستطيعوا فابعثوا
إليَّ بالسّلام فإنّه يبلغني ».
١٨ ـ حدَّثني أبي ، عن
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وتَحرٌج في المناسك
٩ ـ حدَّثني عليُّ بن الحسين ، عن عليّ
بن إبراهيم بن هاشم ، عن محمّد بن