الصفحه ١٦١ : انتفاضة (١) لا
يبقى أهل بلد إلاّ وهم يرون أنّه معهم في بلادهم ، فينتشر راية رسول الله
الصفحه ٢٢١ : فاتك شيءٌ ممّا كان لأصحاب مَكّة بمكّة ، قلت : جُعِلتُ فِداكَ فيه
عرفات؟ فَسِّره لي ، فقال : با بشير
الصفحه ٢٢٨ :
فيهِ
نَبيُّكَ صلىاللهعليهوآله ، اللّهُمَّ الْعَنْ
أبا سُفيانَ وَمُعاويَةَ ، وَعَلى يَزيدَ بِنْ
الصفحه ٣١٢ : ء وإلاّ سُختُ بك (١) وهَوَيتُ بك في نار جهنّم ».
وحدَّثني أبي ؛ وعليُّ بن الحسين ، عن
عليِّ بن إبراهيم
الصفحه ٣١٨ :
رأسِه ، وموضع قبره
مُنذ يوم دُفِنَ رَوضةٌ من ريِاض الجنَّة ، ومنه معراج يعرج فيه بأعمال زوَّاره
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام ؛ ما كان يوجِّه شيئاً من الثِّياب ولا
غيره إلاّ ويجعل فيه الطِّين ، وكان يقول : هو أمانٌ بإذنِ
الصفحه ٣٤٦ : ( كذا ) ـ عن بعض أصحابنا
ـ عن الرّضا عليهالسلام « في إتيان قبر
أبي الحسن عليهالسلام قال : صلّوا
في
الصفحه ١٤ : يدركه ناعِت ، ولا يبلغ منتهاه ذو لبّ ، ولا يطمع فيه طامع فجعلهم
نجوم الأرض يهتدى بهم من الضّلالة ، يزيد
الصفحه ٣٠ : يدركه ناعِت ، ولا يبلغ منتهاه ذو لبّ ، ولا يطمع فيه طامع فجعلهم
نجوم الأرض يهتدى بهم من الضّلالة ، يزيد
الصفحه ٣٣ : والدّعاء عنده وكيف يزار ١١
(باب ٤) فضل الصّلاة في
مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وثواب ذلك.. ١٦
الصفحه ٣٤ : :
« إنّ الحسين تقتله اُمَّتي مِن بَعدي ». ٦٧
(باب ٢٣) قول أمير
المؤمنين عليهالسلام في قتل الحسين ، وقول
الصفحه ٣٨ : عليٍّ عليهماالسلام
في حِجر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذ رفع رأسه فقال له : ياأبة ما لمن زارَك
الصفحه ٥٠ :
أنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي الله حَقَّ جِهادِه ، وَنَصَحْتَ لله ولرَسُولِه (١) وجُدْتَ
بِنَفْسِك وطَلَبتَ ما
الصفحه ٧٢ : في الله حَقَّ جِهادِه ، ونَصَحْتَ للهِ ولِرسُوله ،
وجُدْتَ بنَفْسِكَ صابِراَ مُحْتَسِباً مجاهِداً عن
الصفحه ٨٩ : ، ثمّ قام إلى مسجد في جانب البيت وصلّى
وخرَّ ساجداً فبكى وأطال البكاء ، ثمَّ رفع راسه ، فما اجترء منّا