الصفحه ٩٥ : فاستنكفوا وولّوا مستدبرين.
(٨) قوله عليه السلام
: وعرّفه في أهله
أي : اذقه أجلّ ما وعدته فيهم ، ولقد
الصفحه ٢٦٨ : النقيصة بمعنى العيب ، أي : عن
الوقوع فيهم ومصارحتهم بما يسوؤهم ، يقال : فلان ينتقص فلاناً ، أي : يقع فيه
الصفحه ٦٢ : يتطرّق إليه البداء ، ولا يتصوّر فيه التبديل.
(١١) قوله : أيّد هذا
الأمر بنا
أي : معرفة الأئمّة عليهم
الصفحه ١٠٧ : وَآلِـهِ مِنْ أَئِمَّةِ الْهُـدَى ، وَقَادَةِ أَهْـلِ التُّقَى عَلَى
جَمِيعِهِمُ السَّلاَمُ ، فَاذْكُرْهُمْ
الصفحه ٣٠٨ : قوله عليه السلام «فلم اُوفّره» غير متلئّب على كلام أئمّة
اللغة ، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
الصفحه ٣٨٥ : العظيم لا يعلمه إلّا
هو ، وليس لأصحاب الإرصاد والمسيرين لاستخراج مقادير الأبعاد والأجرام إلى معرفة
مقدار
الصفحه ٣٤٧ : بين أوّل ظهور الهلال وآخره في أوّل الشهر
وآخره ، فكان كلّ منها اثنتي عشرة درجة وإحدى وخمسون دقيقة على
الصفحه ٣٣ :
للعلّامة ، طبع في الرسالة الاثني عشر له بالاوفست على النسخة المخطوطة.
٣٤ ـ التعليقة على من لا يحضره
الصفحه ٣٤٣ : وعشرين يوماً بليلته تقريباً دورة واحدة تامّة ، وللشمس في
كلّ سنة واحدة دورة تامّة.
ولكلّ من الزهرة
الصفحه ١٨ :
وغيرهم ممّا لا مجال
لذكرهم.
ورعه وعبادته :
كان (رحمه الله تعالى) متعبّداً في
الغاية ، مكثاراً
الصفحه ٧٠ :
وأمّا الوسط ـ أعني ما بين ذينك الطرفين
ـ فزمان فترة الدور وزمن انقطاع العمل ، وذلك الخمسة والعشرون
الصفحه ٣٥٠ : ، ويعود إلى الإجتماع مع الأوج ، وهذا من المستغربات.
وهذه الحركة متشابهة حول مركز العالم ،
لا حول مركز
الصفحه ٣٦٢ :
بينهما من المدّة خمسة عشر يوماً. وليس يمكن خسوفان بينهما شهر في شيء من البقاع
أصلاً.
وكذلك لا يكون
الصفحه ٦٥ : ديناً لي أعبد الله عزّ وجلّ به ، والدين : الطريقة
والسنّة.
وفي الصحاح : الدين الطاعة ، ودان له ،
أي
الصفحه ٣٣٩ :
الشهر ستّ وعشرين
وسبع وعشرين وفي غير ذلك قمر. (١)
وفي الفائق : قال النبيّ صلى الله عليه
وآله